ساءلت عضو مجلس الشيوخ عن "فوكس"، يولاندا ميريلو، الحكومة الإسبانية هذا الأربعاء، خلال جلسة للبرلمان.، عما إذا كانت ستواصل "سياسة فتح الحدود" مع المغرب. وخلال حديثها، وجهت ممثلة الحزب اليميني المتطرف لائحة اتهام ضد الحكومة الإسبانية والمغرب. واتهمت الحكومة الإسبانية بـ
حث المجلس الأوروبي إسبانيا على مراجعة التعاون مع المغرب في ما يتعلق بمراقبة الحدود، "نظراً لخطورة ما حدث أثناء القفز الجماعي على سياج مليلية في 24 يونيو، وفي مناسبات سابقة"، وطالب "بتعليق جميع الأنشطة المشتركة التي تؤدي إلى انتهاكات حقوق الإنسان". وفي تقرير نُشر يوم الأربعاء
أشرف رئيس الأركان الجزائري، السعيد شنقريحة اليوم الثلاثاء، على تنفيذ تمرين تكتيكي بالذخيرة الحية، بالمنطقة العسكرية الثالثة بشار قرب الحدود مع المغرب، وهي المنطقة التي كانت تحت إمرته، قبل توليه قيادة الجيش البري، في غشت 2018. وأشار بيان لوزارة الدفاع الجزائرية، إلى أن
تمكنت الشرطة الوطنية الإسبانية والحرس المدني، في عام 2022، من إخلاء سبيل 1180 ضحية لشبكات الاتجار والاستغلال الجنسي أو في العمل، من بينهم 26 قاصرًا، فيما تم اعتقال 693 شخصًا وتفكيك 78 مجموعة إجرامية. وبحسب التقرير الإحصائي 2018-2022 حول الاتجار بالبشر واستغلالهم في إسبانيا، الذي تم
بعد الأئمة، جاء الدور على رئيس أركان الجيش الجزائري، السعيد شنقريحة، للانضمام إلى الحملة التي انطلقت قبل بضعة أشهر في الجزائر، حول التهديد المزعوم "للمخدرات القادمة من المغرب". وفي إطار زيارة عمل وتفتيش قام بها، إلى بشار بالناحية العسكرية الثالثة قرب الحدود مع المملكة،
بعد أربعة عشر شهرًا من انطلاق التحقيقات، لم يتمكن البرلمان الأوروبي من تقديم أي دليل على وقوف المغرب وراء التجسس على هواتف الوزراء الإسبان.
شكل اجتماع لجنة رؤساء الأركان ومجلس وزراء الدفاع للدول الأعضاء لقدرة إقليم شمال إفريقيا، الذي نظم بالجزائر، منصة لجبهة البوليساريو لتهديد المغرب. وبحضور ممثلين عن جيشي ليبيا ومصر، أشار محمد والي أكيك، الذي تم تعيينه، في نونبر 2021 على رأس ميليشيات الجبهة، في كلمته إلى أن
لازالت الاحتجاجات متواصلة في مخيمات تندوف، حيث نظمت أسرة وأصدقاء المواطن الإسباني محمد سالم سويد، الذي تعتقله مليشيات الجبهة منذ 30 أبريل، يوم السبت، وقفة احتجاجية، في "مخيم الرابوني" للمطالبة بالإفراج عنه. وبحسب منتدى فورساتين، فقد عبر المتظاهرون أيضا، عن إدانتهم لما
استضافت الجزائر، يوم السبت 6 ماي، اجتماعا جديدا للجنة رؤساء الأركان ومجلس وزراء الدفاع للدول الأعضاء لقدرة إقليم شمال إفريقيا، ولم تشارك في الاجتماع تونس وموريتانيا، وهما عضوان مؤسسان لهذه الهيئة عام 2005. هذا الغياب، يثير عدة تساؤلات، علما أن تونس ونواكشوط كانتا دائمتي
يمثل وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، الرئيس عبد المجيد تبون في حفل تتويج الملك تشارلز الثالث. وبهذه المناسبة، أجرى رئيس الدبلوماسية الجزائرية، الليلة الماضية، محادثات مع وزير الدولة البريطاني لجنوب ووسط آسيا وشمال إفريقيا والأمم المتحدة والكومنولث، اللورد أحمد