عبد الغني ميدة، الذي نشأ بالقرب من منتزه تازكة الخلاب، لم يكتفِ بمشاهدة جمال الطبيعة، بل قرر أن يكون جزءًا منها. من خلال تصوير الحياة البرية، استغل الفرصة التي منحتها له الطبيعة، ليشارك العالم بلقطات تعكس جمال الحياة التي تتنفس من حوله.
في خمسينيات القرن الماضي، أقامت دار الأزياء "جوست" في الدار البيضاء شراكة مع "كريستيان ديور" لتقديم مجموعات حصرية تلبي أذواق العملاء المغاربة. استمر هذا التعاون حتى الثمانينيات، ليكون محطة مفصلية في تعزيز التبادل الثقافي بين المغرب والعلامة الفرنسية الفاخرة.
أعلنت اللجنة الوطنية للأطباء الداخليين والمقيمين، عن خوض إضراب شامل أيام الثلاثاء، الأربعاء، والخميس 15، 16 و17 أكتوبر 2024، يستثني مصالح المستعجلات والإنعاش والحراسة، وذلك احتجاجا على ما وصفوه بـ "التماطل المستمر واللامسؤولية الواضحة التي تتعامل بها الحكومة مع ملفنا المطلبي
كن حذرًا ممن يزورك أثناء نومك، خاصة إذا استيقظت ووجدت بقع الحناء على يديك، فقد تكون هذه علامة على حب محرم مع كائن خارق للطبيعة مثل "تانيرت". قصة أونامير المأساوية تُظهر كيف يمكن أن يؤدي هذا الحب إلى السحر، والفراق عن الأحباء، والتضحية النهائية.
أعلن جون همفري، المفوض التجاري للملك تشارلز الثالث في إفريقيا، عن زيارة وفد بريطاني يضم 12 شركة إلى المغرب في الفترة من 15 إلى 17 من الشهر الجاري. وتهدف هذه الزيارة إلى استكشاف فرص الشراكة بينما يستعد المغرب لاستضافة كأس العالم لكرة القدم 2030. وفي رسالة موجهة إلى الجانب
على عكس دورها كـ "دولة مراقبة" في قضية الصحراء، أعربت الجزائر مجددًا عن استيائها، حيث استدعت وزارة خارجية الجارة الشرقية، يوم 12 أكتوبر سفراء دول أوروبية لتوضيح موقفهم بعد دعمهم للشراكة مع المغرب، وذلك في أعقاب القرارات الصادرة في 4 أكتوبر عن محكمة العدل الأوروبية لصالح جبهة
أشاد الملك محمد السادس بالدينامية الإيجابية التي تعرفها قضية الصحراء والدعم الذي تحظى به مبادرة الحكم الذاتي, معتبرا أن موقف فرنسا "انتصارا للحق والشرعية".
بعد بيانها الصادر في 5 أكتوبر، الذي أشاد بقرارات محكمة العدل الأوروبية، عادت الجزائر لتؤكد موقفها مرة أخرى. ومن خلال وزير خارجيتها، أدانت الجارة الشرقية الدعم الذي قدمته الأغلبية الساحقة من دول الاتحاد الأوروبي للشراكة الاستراتيجية مع المغرب. وقال أحمد عطاف، في خطاب ألقاه
تفاعلت الجزائر، أمس الخميس، مع استبعاد الشركات الفرنسية من مناقصة استيراد القمح، بسبب اعتراف الرئيس إيمانويل ماكرون في يوليوز الماضي بمغربية الصحراء الغربية. دون نفيها للأخبار التي كشفتها وكالة "رويترز" يوم الأربعاء، أوضح الديوان الجزائري المهني للحبوب (OAIC)، وهو هيئة
بينما يستعد مجلس الأمن الدولي لاعتماد قرار جديد بشأن قضية الصحراء في 30 أكتوبر، تسعى الجزائر للحصول على دعم روسيا. وبحسب بيان للخارجية الروسية فقد اجتمع السفير الجزائري في موسكو بومدين قناد "بناءً على طلبه"، مع نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، وتناول اللقاء "آفاق