بعد ضبط السلطات الأمنية الاسبانية حفريات مهربة من المغرب، حذر علماء آثار من تنامي هذه الظاهرة، وطالبوا باتخاذ إجراءات لمحاربة العصابات المتخصصة في تهريبها، وأيضا توعية السكان المحليين بأهميتها.
قبل أربعة أيام، نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية تقريرا حول ولي العهد الإماراتي، محمد بن زايد، عنونته بـ "نظرة محمد بن زايد القاتمة لمستقبل الشرق الأوسط"، ضم حكاية صغيرة عن الرجل القوي في الإمارات إبان قدومه للدراسة في المغرب. وذكر التقرير أنه عند بلوغ محمد بن زايد سن
تمكن الحرس المدني الاسباني، يوم أمس الاحد بتعاون مع السلطات البريطانية بجبل طارق من تفكيك شبكة إجرامية متخصصة في تهريب مهاجرين من المغرب إلى اسبانيا. وقالت شرطة جبل طارق والشرطة الإسابنية في بيان مشترك، إن هذه الشبكة قامت " بتهريب أكثر من 130 مواطنًا مغربيًا إلى إسبانيا"،
انهزم فريق نهضة بركان أمام مضيفه فريق موتيما بيمبي الكونغولي بهدف للاشيء، في اللقاء الذي جمع بينهما اليوم الأحد، على أرضية ملعب الشهداء بالعاصمة الكونغولية كينشاسا، برسم الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الثالثة لمسابقة كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم. وسجل هدف
فتحت مصالح منطقة أمن عين الشق بمدينة الدار البيضاء، مساء أمس السبت، بحثا قضائيا تحت إشراف النيابة العامة المختصة، في مواجهة شخص يبلغ من العمر 25 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في قضية تتعلق بالإفراط في السرعة وسياقة سيارة بطريقة استعراضية وخطيرة تهدد أمن وسلامة مستعملي
طيلة 21 سنة، التي قضاها الملحن والمنتج المغربي محمد الزياني في إسبانيا، تمكن من شق طريق بنجاح نحو عالم الشهرة. يتحذر من أصول أمازيغية يضم رصيده الفني أزيد من 300 حفل غنائي، بين أوروبا أو المغرب، وعشرات الاعمال الفنية بتعاون مع مجموعة من الفنانين من مختلف أنحاء العام.
إلى جانب فيديوهات "روتيني اليومي" و "المقالب" التي اكتسحت مواقع التواصل الاجتماعي، طفت إلى السطح مؤخرا ظاهرة السحر والشعوذة الالكترونية أو الرقمية، ويرى علماء الاجتماع أن إقبال المغاربة على هذا النوع من الفيديوهات راجع لقلة الوعي، وحذروا من خطرها ودعوا إلى حظرها.
أكدت محكمة العدل العليا في كاتالونيا، إدانة مواطن مغربي بالسجن لمدة 12 سنة، وذلك بتهمة الاعتداء على شاب مثلي الجنس بحجر في بلدة سيتجيس الساحلية جنوب غرب برشلونة. وذكرت عدة مصادر إخبارية إسبانية، أن الحادثة، وقعت في 1 أكتوبر 2016، عندما هاجم المعني بالامر الذي كان برفقة
توفي يوم أمس الخميس، رجل مغربي يدعى عبد السلام التازي، كان مدانا بالسجن بـ12 سنة، بتهمة تجنيد مقاتلين وتوفير تمويل لصالح تنظيم "داعش" الارهابي، داخل زنزانته الانفرادية بسجن "مونسانتو" بلشبونة البرتغالية. وذكرت وكالة الانباء الاسبانية "إيفي" أنه بعد التأكد من وفاته من طرف
استنكرت "اللجنة الوطنية من أجل الحرية للصحفي عمر الراضي وباقي معتقلي الرأي والدفاع عن حرية التعببير" إدانة الناشط، عبد العالي باحماد الملقب بـ "بودا غسان "بالسجن النافذ، وطالبت بـ "الإفراج عنه فورا دون شروط وتوقيف المتابعة ضده باعتبارها متابعة للرأي وخرقا لحرية