عشية احتفالات "الكريسميس" تمكن سجين مغربي من الهرب من السجن في إسبانيا. وبحسب الشرطة الإسبانية، فإن البحث جاري على المتهم الذي يدعى يوسف محمد لحرش، ومعروف بلقب "باستيلا"، ومتورط في مقتل بارون مخدرات.
لقي 14 شخصا مصرعهم غرقا في قارب كان ركابه الـ 58 يطلبون المساعدة منذ الساعة الثانية بعد ظهر الخميس من نقطة في المحيط الأطلسي تقع على بعد نحو 55 كيلومترا من بوجدور، بعدما فرغ قاربهم من الهواء، بحسب الناشطة هيلينا مالينو، مؤسسة منظمة كاميناندو فرونتراس. وبحسب مالينو فإن القارب
أُجبرت عائلة مغربية على مغادرة منزلها في مدينة أورك الواقعة وسط هولندا، بعد تعرضها لمضايقات واعتداءات ناجمة عن اتهام كاذب ضد أحد أبنائها. وبحسب صحيفة "أومروب فليفولاند"، فإن الأسرة المكونة من جدة وأبوين وثلاثة أبناء، اضطرت لمغادرة منزلها لأكثر من شهر ونصف بعد أن تم اتهام
بعد رد فعل ممثليتها بالجزائر، تولت الأمانة العامة لجبهة البوليساريو التنديد رسميا بانضمام الدول إلى المبادرة التي أطلقها الملك محمد السادس، والتي تسهل ولوج دول الساحل إلى المحيط الأطلسي. واتهمت الحركة الانفصالية هذه الدول بـ "بيع أنفسهم للمغرب"، مؤكدة في بلاغ صحفي أن
على خطى أسلافه، يواصل وزير الخارجية الجزائري تقديم بلاده على أنها "ضحية" للمغرب. واشتكى أحمد عطاف، في حوار مع منصة "أثير" التابعة لقناة الجزيرة، من أن ناصر بوريطة رفض الرد على اتصالاته الهاتفية، بعد زلزال الحوز لتقديم التعازي والمساعدة لبلاده. ولتبرير تصريحاته، أكد رئيس
"تخلى بيدرو سانشيز" عن دعمه للخطة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء، هذا على الأقل ما تروج له الرواية التي أعطاها وزير الخارجية الجزائري لتبرير استئناف علاقات بلاده مع إسبانيا.
قضت محكمة الاستئناف بالدار البيضاء يوم أمس الأربعاء، بتخفيف الحكم الابتدائي الصادر في حق كل من البرلماني السابق عن حزب التجمع الوطني للأحرار، ورئيس نادي أولمبيك آسفي، محمد الحيداوي، وعادل العماري المنشط الإذاعي براديو مارس، وذلك في ملف قضية التلاعب بتذاكر مونديال
في سنة 1937 تم اكتشاف جمجمتين بلندن، تعود إلى أسود الأطلس، وبعد الأبحاث أكتشف العلماء أن أحدها عاش "ما بين 1420 و 1480" بينما عاش الثاني "ما بين 1280 و 1385".
كان كل من الحاج عبد الله لامارتز، والقايد عبد الكريم، وحسن بوشتى، وآخر يدعى بوجمار، من بين الأشخاص الذين وضعت صورهم في ألبوم ذكريات ملكة المملكة المتحدة فيكتوريا والأمير ألبرت. وهو عبارة عن مجلة تضم اللحظات المفضلة للملكة.
تسعى الجزائر للمصالحة مع محيطها في منطقة الساحل. ويوم أمس استقبل وزير الشؤون الخارجية أحمد عطاف، نظيره النيجري بكاري ياو سنغاري. وقالت الدبلوماسية الجزائرية في بلاغ صحفي، إن الوزيرين أجريا "محادثات مطولة تركّزت حول تقييم علاقات التعاون بين البلدين في مختلف المجالات،