تميزت حياة لالة لطيفة، والدة الملك محمد السادس وأرملة الملك الراحل الحسن الثاني، بغيابها وعدم ظهورها إلى جانب العائلة الملكية المغربية. رحلت اليوم إلى دار البقاء عن عمر يناهز 78 عاما.
حذرت وزارة الخارجية البريطاينة، السياح البريطانيين الراغبين في زيارة المغرب من احتمال قيام الجماعات الإرهابية بمحاولة تنفيذ هجمات، دون أن تنصحهم بعدم السفر إلى أي مكان في المغرب. وحذرت الخارجية البريطانية على وجه التحديد من التهديد المتزايد الذي يشكله تنظيم داعش في
في اليوم الثاني من مهرجان كناوة وموسيقى العالم، تم تنظيم مائدة مستديرة حول "المغرب وإسبانيا والبرتغال: تاريخ بمستقبل واعد" وذلك في إطار منتدى حقوق الإنسان. وتحدثت مديرة ومنتجة المهرجان نائلة التازي عن تطور المهرجان إلى فضاء للحوار الاجتماعي واللقاءات، وأكدت على أهمية
تمكن الحرس المدني الإسباني من تفكيك شبكة إجرامية كانت تنقل الكوكايين من جنوب إسبانيا إلى المغرب، عبر مليلية، مخبأة في قاع المركبات. وأسفرت هذه العملية عن توقيف 13 شخصا وضبط 37.5 كيلوغراما من هذا النوع من المخدرات، تقدر قيمتها بـ 1.2 مليون يورو، كما تم ضبط بضائع تقدر قيمتها
أعرب مندوب الحكومة في الأندلس، بيدرو فرنانديز، اليوم الجمعة، عن ثقته في تعاون المغرب من أجل تحديد هوية الشخص المسؤول عن الهجوم الذي وقع في ميناء بارباتي (قادس) بواسطة زورق مخدرات في فبراير الماضي والذي تسبب في مقتل اثنين من ضباط الحرس المدني وتقديمه إلى العدالة. وأكد
اكتشف فريق علمي من جامعة بواتييه الفرنسية، نوعين جديدين من التريلوبايتات بالمغرب في حالة حفظ استثنائية، وهو ما مكن من الوصول إلى معلومات مهمة وغير مسبوقة.
أوقفت مصالح الأمن بمدينة أكادير يوم أمس الثلاثاء، 17 شخصا من بينهم أربعة قاصرين، وذلك للاشتباه في تورطهم في ارتكاب أعمال العنف المرتبط بالشغب الرياضي، على هامش مباراة نصف نهائي كأس العرش التي جمعت بين الرجاء البيضاوي ومولودية وجدة. وأفادت مصادر أمنية بأن الموقوفين يُشتبه
تمكنت الشرطة الإيطالية في مدينة فيرونا، من توقيف ستة مغاربة متورطين في عملية تعذيب شاب مغربي يبلغ من العمر 26 عاماً. وقد استهدف المشتبه بهم، وجميعهم مهاجرون غير نظاميين، ضحيتهم بعد أن أبلغ عنهم لاعتدائهم على صوماليين اثنين قبل عشرة أيام، حسب ما ذكرته صحيفة إل
يبقى بوجلود واحدا من التقاليد المغربية العريقة، والتي تتمثل في ارتداء جلود الحيوانات والاستعراض بها خلال الاحتفالات بين عيدي الأضحى ورأس السنة الهجرية. وقد اختلفت هذه العادة في الماضي من منطقة لأخرى، حيث كانت تتسم قديما بطابع أكثر سخرية وجرأة.
في المغرب، تعود تقاليد الحفلات التنكرية مثل بوجلود إلى جذور تاريخية عميقة، حيث مورس هذا التقليد لعدة قرون، بما في ذلك داخل البلاط الملكي، ويتمثل هذا التقليد في ارتداء جلود الماعز والتجول بها بعد عيد الأضحى. بالرغم من أنها ممارسة احتفالية، إلا أنها أثارت جدلًا واسعا.