لم تصدر وزارة الداخلية الفرنسية بعد أي بلاغ رسمي حول التعاون الفرنسي المغربي في مكافحة الإرهاب، الذي مكن السلطات الفرنسية من تجنب هجوم إرهابي وشيك كان يستهدف كنيسة. بالمقابل عبر كريستيان كامبون رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع والقوات المسلحة، ورئيس مجموعة الصداقة
لم يتم بعد إشعار المغاربة الذين تقطعت بهم السبل في سبتة، بسبب إغلاق الحدود للحد من انتشار كوفيد 19، بتاريخ إعادتهم إلى المغرب، رغم أنه كان من المقرر إعادة أكثر من من 200 شخص قبل حلول شهر رمضان. وقالت مصادر من وفد الحكومة الإسبانية، في تصريح لـ "ceutaTV" إن عملية الترحيل لا زالت
ردت فرنسا يوم أمس الاثنين، على مختلف البيانات الصادرة عن الجزائر، بعد قرار إلغاء زيارة رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، التي كانت مقررة يوم الأحد إلى الجزائر. فبالإضافة إلى شجبها لانتقادات وتهديدات الحكومة الجزائرية، لا سيما ضد سفيرها، تفاعلت باريس أيضا مع تساؤلات
أجرى وزير الداخلية المغربي عبد الوافي لفتيت، أمس الإثنين 12 أبريل، مباحثات هاتفية مع نظيره الفرنسي جيرار دارمانان. وعقب المحادثات الهاتفية، أشاد جيرالد دارمانين بـ "التعاون" الذي يجمع بين البلدين "لا سيما في مجال مكافحة الإرهاب". وتأتي هذه المباحثات بعد أسبوع، من كشف الناطق
تمكنت السلطات الأمنية المغربية والحرس المدني الإسباني صباح اليوم الثلاثاء، من إحباط محاولة عبور 60 مرشحا للهجرة من دول إفريقيا جنوب الصحراء، السياج الحدودي، دون تسجيل أي إصابات، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء "أوروبا بريس". وأضاف المصدر نفسه، أن العملية تمت حوالي الساعة 6
أدان القضاء الهولندي، مواطنة مغربية، تدعى فاطمة وتبلغ من العمر 25 سنة، بالسجن أربع سنوات لانتمائها لتنظيم "داعش" الإرهابي والتحضير لجرائم إرهابية. وكانت المتهمة قد انتقلت إلى منطقة النزاع في سوريا في 2013، وقضت بها ست سنوات. وبحسب موقع "ألخمين داجبلاد" الهولندية، فقد تم
أعلنت وزارة الصحة اليوم الإثنين 12 أبريل، أن عدد المستفيدين من الجرعة الأولى من اللقاح المضاد لفيروس كورونا في المغرب، بلغ 4 ملايين 486 ألف و628 شخصا، فيما وصل عدد المستفيدين من الجرعة الثانية إلى 4 ملايين 148 ألف و610 شخصا. وتم خلال 24 ساعة الأخيرة، تسجيل 175 إصابة بفيروس كورونا
سحبت سلطات سلامة الغذاء التشيكية من السوق شحنات من الفلفل الأبيض المغربي القادمة عبر إسبانيا، وذلك بسبب احتواءها على مستوى عالي من بقايا مبيدين مختلفين. وأفاد موقع ""هورتينفو" يوم الجمعة الماضي بأن الإنذار السريع للأغذية والأعلاف، وهو نظام إنذار أوروبي، أظهر وجود مادة
يطالب أحفاد اليهود المغاربة الذين قُتلوا خلال أحداث وجدة وجرادة سنة 1948 بأن تعترف دولة إسرائيل بأعمال الشغب المؤسفة هذه على أنها "أعمال إرهابية".
تظاهرت العشرات من العاملات الموسميات المغربيات، يوم الجمعة الماضي بالدار البيضاء، أمام مقر الوكالة الوطنية لإنعاش التشغيل والكفاءات (أنابيك) للتنديد باستبعادهم من الحملة الفلاحية التي انطلقت في إسبانيا. وأكدت صحيفة "إلبايس" نقلا عن هؤلاء النساء أنهن لم يتمكن من الذهاب