دمر حريق كبير المسجد النبوي سنة 654 للهجرة، وتزامن ذلك مع سقوط الخلافة العباسية على يد المغول، ما أخر إعادة بنائه، وبعد مئتي سنة شب حريق آخر في المسجد، وكان القاسم المشترك بين الحريقين، تدميرهما لمحتويات أثرية ثمينة.
بعدما كانت تواجه منافسيها داخل حلبة الملاكمة، منذ سن الخامسة، وجدت البطلة الفرنسية المغربية، إلهام ركيك نفسها في سن الخامسة والثلاثين وهي تواجه مرض السرطان، وعلى غرار ما تقوم به داخل الحلبة، فإنها تعمل كل ما بوسعها لطرده من جسدها.
عبر ابراهيم دياز عن سعادته بعد مشاركته في أول مباراة له إلى جانب المنتخب المغربي، وقال إن بدايته "كانت رائعة" وأن اللاعبين بحثوا عنه كثيرا، وأعطوه الكرة.
هاجمت جبهة البوليساريو فرنسا واتهمتها بالمشاركة في "العدوان على الشعب الصحراوي"، وبـ"منع استباب السلام والاستقرار فى منطقة شمال غرب إفريقيا، وتواطئها المكشوف مع الاحتلال يشكل العقبة التى تحول دون وحدة شعوب المغرب الكبير والتعاون والتكامل بين بلدانه". وجاءت اتهامات الجبهة
Un incendie majeur a détruit, en 654 de l’hégire, la mosquée du Prophète à Médine. L’incident coïncidera avec la chute du califat abbasside aux mains des Mongols, ce qui retardera sa reconstruction. Un autre incendie se déclarera dans la mosquée, deux ans plus tard.
ظفر المغرب، أمس الجمعة، بتسع ميداليات، اثنتان منها ذهبيتان، وأربع فضيات وثلاث برونزيات، خلال النسخة الـ 13 من الألعاب الإفريقية بأكرا، التي تتواصل اليوم السبت بالعاصمة الغانية.وكانت الميداليتان الذهبيتان في رياضة الملاكمة من نصيب خديجة مرضي (زائد 81 كلغ)، ووداد برطال (54
نجيب محفوظ روائي مصري معروف، وهو أول عربي يحصل على جائزة نوبل. تعرض سنة 1995 لمحاولة اغتيال فاشلة على يد متشددين إسلاميين بعد اتهامه بالكفر.
بعض الأحداث السوداء في تاريخ المغرب، لم تجد طريقها إلى المقررات والكتب المدرسية، وأريد لها أن تنسى وتمحى من ذاكرة المغاربة، ومن بين هذه الأحداث ما وقع يوم 23 مارس من سنة 1965، عندما تحولت شوارع الدار البيضاء إلى أنهار من الدماء.
Le 23 mars 1965, le pavé de plusieurs rues de Casablanca a été entaché par du sang. Non pas celui des martyrs ou des éléments des forces coloniales mais celui de jeunes élèves marocains ayant investi les rues de la capitale économique pour dire "non" à toute atteinte au droit à l’enseignement. Retour sur un fait historique douloureux de l’histoire du Maroc.
Najib Mahfoud (ou Naguib Mahfouz) fut un romancier égyptien dont la notoriété devint internationale au fil des années. Il fut le premier arabe à recevoir le prix Nobel de littérature. En 1995, des extrémistes islamistes tentèrent de le tuer, après l’avoir taxé de renier sa foi et sa religion. Il n’en sortit que plus fort de ses idées intègres et de son succès incontestable.