من الأمور المتداولة في النقاش العمومي والخطاب الرسمي عبارة "تقاليدنا العريقة" أو "قيمنا الأصيلة" و"ثوابت الأمة" التي تستعمل عادة من أجل معاكسة حقوق الإنسان والقيم الكونية وعرقلة الانتقال نحو الديمقراطية، وبهدف الحفاظ على مصالح الجهات المستفيدة من الوضع القائم، الموسوم في
ذكرت وكالة امغرب العربي للأنباء أن المعهد الوطني للجيوفيزياء التابع للمركز الوطني للبحث العلمي والتقني أغلن أن هزة أرضية بقوة 3.5 درجات على سلم ريشتر، تم تسجيلها اليوم السبت بإقليم تاونات. وأوضح المصدر ذاته أن مركز الهزة، التي وقعت حوالي الساعة التاسعة و26 دقيقة
«Les juifs au Maroc sont dans la meilleure situation qu’ils n'aient jamais imaginé». Les propos sont de Serge Berdugo, le président de la communauté juive marocaine, lors d’une interview accordée à un média israélien alors qu’il se trouvait à Washington avec la délégation royale. Et pourtant en Israël, les deux propositions de loi de cinq groupes parlementaires marocains sanctionnant
أكد جوسيب جوارديولا مدرب بايرن ميونيخ الألماني حسب ما أورد موقع الاتحاد الدولي لكرة القدم أنه يأمل أن يتعافى مهاجمه الدولي الفرنسي فرانك ريبيري من كسر في ضلوعه لكي يتمكن من المشاركة في كأس العالم للأندية المغرب.
نستهل جولتنا اليومية من جريدة المساء التي أوردت أن أمريكا تعتبر المغرب حليفا استراتيجيا وشريكا في محاربة الإرهاب، حسب ما أعلنه النائب الأول لمساعد وزير الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأدنى ريتشارد شميرر، والذي أكد أن واشنطن ترغب في تعزيز العلاقات الثنائية مع الرباط.
جاء في بلاغ للمعهد الوطني الجيوفزيائي نهار اليوم، أنه تم في الساعة الثامنة وتسع دقائق من صباح اليوم السبت تسجيل هزة أرضية بساحل الحسيمة بلغت قوتها 3،6 على مقياس ريشتر. وأوضح البلاغ أنه تم تسجيل هذه الهزة الأرضية على الساعة الثامنة وتسع دقائق.
الخرجة الإعلامية الأخيرة ديال عبدالله العروي ما كانتش مــتــوفـقة، حيث عــوّدنا شحال هادي على كتابات، مقالات، مقاربات رصينة، هادفة، ماشي على مهاترات أو مفرقعات كلامية فارغة من كل بُـعـد، مضمون أو تصور واضح، هاد الراجل متخصص فى التاريخ، آش أدّاه أللــسانيات، أللغة؟
En 2010, il était le seul Marocain à représenter le royaume aux Jeux Olympiques d’hiver de Vancouver. Aujourd’hui, le skieur Samir Azzimani, natif de Levallois-Perret, espère représenter son pays d’origine une seconde fois aux prochains JO, prévus du 7 au 23 février, à Sotchi, en Russie. Et pour mettre toutes les chances de qualification de son coté, il s’est lancé un défi, celui de parcourir le
La chanteuse libanaise Diana Haddad veut vraisemblablement redonner un coup de fouet à son image au Maroc. La preuve, son dernier titre intitulé «Fiesta», écrit et chanté en darija marocaine.
Pour mettre fin aux suicides des femmes victimes de violence au Maroc, plusieurs associations féministes ont lancé un mouvement appelé «Baraka». Celles-ci prévoient de manifester ce dimanche devant le Parlement marocain, à Rabat.