كان المغرب في القرنين الخامس عشر والسادس عشر من بين أهم منتجي السكر في العالم، قبل أن يتراجع إنتاجه بشكل كبير بعد ذلك، وفي نهاية القرن الثامن عشر وبداية القرن التاسع عشر، بدأ المغرب يستورد "قالب السكر" من أوروبا، واختلف الكثيرون حول تحليله وتحريمه، وتدخل السلطان مولاي
تشير كتب التاريخ إلى أن اليهود حاولوا إقامة دولة لهم في المغرب إبان نهاية الدولة السعدية وبداية الدولة العلوية لكنهم فشلوا في ذلك. وفي بداية القرن العشرين فكر تيودور هرتزل مؤسس الحركة الصهيونية، في إقامة وطن لليهود في المغرب، قبل أن يستقر الأمر بقادة الحركة الصهيونية على
لم يسلم اليهود المغاربة خلال الحرب الثانية من القوانين النازية التمييزية ضدهم، وحاولت حكومة فيشي الفرنسية الموالية لهتلر إقصاءهم من الحياة الثقافية والفكرية والسياسية، عبر دفع السلطان محمد الخامس على التوقيع على قوانين معادية لمعتنقي الديانة اليهودية.
قاد الهواري بومدين سنة 1965 انقلابا عسكريا على أحمد بن بلة، بمساعدة الطاهر زبيري أول رئيس أركان للجيش الجزائري بعد الاستقلال، وبعد سنتين حاول زبيري الانقلاب على بومدين لكنه فشل، وفر إلى أوروبا لينتهي به الأمر لاجئا سياسيا بالمغرب.
في بداية السبعينات طلب الملك الحسن الثاني من الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون، توفير الحماية للرئيس الجزائري الهواري بومدين، مشيرا إلى أن الرئيس المصري جمال عبد الناصر قد يفكر في اغتياله لتعبيد طريق زعامة العالم العربي أمامه.
في منتصف ثلاثينيات القرن الماضي، قررت المحكمة العليا بالولايات المتحدة الأمريكية، تكريم رسول الإسلام بوضع صورة له إلى جانب صور أعظم المشرعين في التاريخ على أحد جدرانها، غير أن هذا الأمر أثار حفيظة بعض المسلمين.
دخل محمد الوالي اعكيك، الذي تم تعيينه في نونبر 2021، قائدا لميليشيات البوليساريو، إلى المستشفى في إسبانيا. وقال مصدر مطلع لموقع يابلادي إن حالته الصحية تدهورت في الأسابيع الأخيرة، ووصل قبل بضعة أيام إلى منطقة الحكم الذاتي في إقليم الباسك حيث تم نقله بشكل عاجل إلى
يعود الفضل في وصول الإسلام إلى دولة جزر المالديف الواقعة في المحيط الهادي، إلى رجل مغربي يدعى أبو البركات يوسف البربري. ووصل البربري إلى جزر المالديف سنة 1153ميلادية / 548 هجرية حيث تمكن من إقناع السكان وحاكم البلاد باعتناق الدين الإسلامي.
يعتبر طارق بن زياد من أشهر القادة العسكريين في التاريخ الإسلامي، إذ ارتبط اسمه بدخول المسلمين إلى الأندلس في بداية القرن الثامن الميلادي، غير أن شخصيته ظل يلفها غموض كبير إذ يختلف الكثير من المؤرخين حوله.
يعد أبو نواس أو الحسن بن هانئ الحكمي من أشهر شعراء عصر الدولة العباسية. عرف بشاعر الخمر، كما أنه يعد أول ابتدع الغزل بالغلمان.