بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء السادس من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تأسيسه لخط الشهيد سنة 2004، وعن هروبه من مخيمات تندوف بعد تلقيه تهديدات من المخابرات الجزائرية،
عرف المغرب البث التلفزيوني في سنة 1954 غير أن هذه التجربة لم تستمر طويلا، وفي حدود سنة 1962، سيتم إطلاق أول قناة وطنية رسمية كانت تبث برامجها بالأبيض والأسود، ومع بداية السبعينات بدأت تبث برامجها بالألوان.
تظل بعض الآثار شاهدة إلى اليوم على عظمة حضارات دول حكمت المغرب الأقصى، باستثناء دولة واحدة حكمت جزءا كبير من المغرب لأربعة قرون. دولة برغواطة التي قامت في منطقة تامسنا، وعاصرت دولة الخلافة الأموية في المشرق، ودولة الأدارسة في المغرب، يكاد أثرها يختفي من التاريخ المغربي.
وقعت الحكومة اتفاقا جديدا مع النقابات واتحاد مقاولات المغرب، في إطار الحوار الاجتماعي، ينص على تحسين الدخل لفائدة موظفي الإدارات العمومية والجماعات الترابية والمؤسسات العمومية وأجراء القطاع الخاص. وبخصوص القطاع العام، تم الاتفاق على تحسين الدخل من خلال إقرار زيادة عامة
التقى السياسي الجزائري الراحل عباس مدني في يوليوز من سنة 1990 الملك الحسن الثاني، وناقشا نزاع الصحراء.
في 28 أبريل من سنة 1912، عينت فرنسا لوي هوبير غونزالف ليوطي كأول مقيم عام لها بالمغرب، وذلك بعد أسابيع قليلة من التوقيع على معاهدة الحماية بفاس، واستمر ليوطي في مهمته بالمغرب إلى حدود سنة 1925، حيث عاد إلى بلاده بعدما تمت ترقيته سنة 1921 إلى رتبة مارشال التي تعتبر الأعلى في الجندية
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الخامس من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن انتهاكات حقوق الإنسان في تندوف، وعن فرض الجبهة نظاما ستالينيا على سكان المخيمات، يتحدث في الجزء
تقع وسائل إعلام مغربية وعربية، بالإضافة إلى مؤسسات وتنظيمات سياسية وأكاديمية، في فخ موقع صربي مغمور يدعى "نامبيو".
توجد في السودان قبيلة يطلق عليها اسم "قبيلة المغاربة" تعود أصولها إلى مغاربة هاجروا إلى السودان في القرن الثامن عشر، ولا زال أفراد هذه القبيلة يحتفظون لحد الآن ببعض العادات والتقاليد المغربية، كما أن الفضل يعود لهم في نشر الطرق الصوفية في البلاد التي اختاروها مستقرا لهم.
يشتكي منتسبو الأقليات الدينية في المغرب من وجود قيود على حريتهم في التعبير عن معتقداتهم وآرائهم، سواء من قبل الجهات الرسمية، أو بسبب الضغوط الاجتماعية .