قبل أسبوعين من اجتماع مجلس الأمن في 21 أبريل المخصص لمناقشة قضية الصحراء، كذب ناصر بوريطة بطريقة ساخرة، تصريحات رئيس الدبلوماسية الجزائرية بشأن هذا الملف.
دعت مديرية الملاحة التجارية المغربية، الشركات العاملة بين ضفتي مضيق جبل طارق إلى تقديم اقتراحاتها "في إطار الاستعدادات لعملية مرحبا المقبلة"، حسب ما ذكرت وكالة الأنباء الإسبانية "إيفي" مشيرة إلى أنه في الوقت الحالي لم يصدر أي قرار رسمي، لا من طرف السلطات الإسبانية ولا
بعد أيام قليلة من تأجيل زيارته للمغرب، حل وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي والموريتانيين في الخارج، اسماعيل ولد الشيخ أحمد، يوم أمس الأحد بالجزائر. وحسب وكالة الأنباء الجزائرية، نقلا عن بيان لرئاسة الجمهورية الجزائرية، فقد استقبل رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، يوم
منذ أيام قليلة، ذكرت عدة وسائل إعلام جزائرية، أن عمار سعداني، الأمين العام السابق لحزب جبهة التحرير الوطني الجزائري، طلب اللجوء السياسي بالمغرب. وكتب صحيفة "لو سوار دالجيري" يوم السبت الماضي، أن الخوف من "التسليم الى السلطات قد تسبب في موجة حقيقية من الذعر بين الشخصيات
أعطى وكيل الملك في مراكش تعليماته بفتح تحقيق قضائي في شريط الفيديو الذي نشره الممثلين الفرنسيين الجزائريين إبراهيم بوهليل وإيدي بو شنافة، بالإضافة إلى الفرنسي من أصل مغربي الملقب بـ "زبار بوكينغ". وبحسب مراد العجوطي، رئيس نادي المحامين بالمغرب، فإن هذا القرار جاء بعد
قررت وزارة التجارة والسياحة الموريتانية وقف استيراد الجزر والسماح باستيراد حمولة شاحنتين فقط يوميا من الطماطم حمولة كل منهما 30 طنا. وتستورد موريتانيا غالب حاجيتها من الخضار والفواكه من المغرب، عبر معبر الكركرات. وجاء في مراسلة من وزارة التجارة الموريتانية إلى وزارة
قال وزير الخارجية الجزائري صبري بوقادوم، في تصريح لوسائل الإعلام يوم السبت، إن المغرب والبوليساريو رفضا عشرة مرشحين لتولي منصب المبعوث الشخصي للأمين العام الأممي للصحراء. وأضاف أن بلاده تطالب منذ سنتين تقريبا بتعيين مبعوث جديد للصحراء الغربية، وتابع "هناك اهتمام كبير من
أثار ممثلون جزائريون حلوا بالمغرب مؤخرا غضب المغاربة، بعدما نشروا فيديوهات على حساباتهم بمواقع التواصل الاجتماعي، احتقروا فيها المرأة المغربية ووجهوا لها إهانات، باستخدام أطفال قاصرين يبيعون المناديل الورقية.
رحلت المطربة الشعبية المغربية، الحاجة الحمداوية، فجر اليوم الاثنين 5 ابريل بمستشفى الشيخ زايد بالرباط، عن عمر يناهز 91 سنة، وذلك بعد صراع مع المرض. وسيوارى جثمان الفقيدة الثرى بمقبرة الشهداء بمدينة الدار البيضاء. وكانت الراحلة قد تعرضت لوعكة صحية، خلال الأيام الأخيرة، ما
أكد الرئيس التونسي الأسبق المنصف المرزوقي، الذي لم يخف قط قربه من المغرب، أنه لا يؤيد افتتاح قنصلية تونسية في العيون، موضحا أن "ذلك سيزيد من تعقيد مشكلة الصحراء".