حرض وزير الشؤون الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، أمس الأحد، على تكرار موقف بلاده الداعم لجبهة البوليساريو، خلال فعاليات الاحتفال بـ"يوم إفريقيا 2024"، الذي يصادف ذكرى تأسيس منظمة الوحدة الإفريقية، والذي نظم بمقر الخارجية الجزائرية. وقال عطاف، في خطاب تلاه نيابة عنه في الأمين
تستضيف الجزائر يومي 26 و27 ماي دورة أخرى لمؤتمر الاتحاد البرلماني العربي. ويمثل المغرب وفد يقوده محمد الصباري، النائب الأول لرئيس مجلس النواب والنائب عن دائرة كلميم. كما يضم الوفد في عضويته احمدو ادبدا، المستشار البرلماني عن جهة العيون-الساقية الحمراء وعضو مجلس النواب عن
اتصال رجال الأمن بعدد من أصحاب الفنادق في المغرب، من أجل إبلاغهم بأن شرط إبراز عقد الزواج من أجل الحجز للأزواج، تم إلغاؤه، بحسب مل نقل موقع "ميديا 24". كما أن رجال الشركة أخبروا أصحاب الفنادق، أن النساء من نفس المدينة يمكنهم حجز غرفة. ولم يصدر لحد الآن أي بلاغ رمسي بهذا
رفضت المحكمة العليا الإسبانية يوم الجمعة 24 ماي شكوى ضد زعيم البوليساريو، قدمتها الجمعية الصحراوية للدفاع عن حقوق الإنسان في فبراير 2022. وذكرت المحكمة العليا أن "الشكوى ضد إبراهيم غالي لم تقدم إلا في غشت 2012، بعد انقضاء فترة 20 سنة منذ الأحداث المزعومة في عام 1990". وبذلك أكدت
طالب برلمانيون بريطانيون حكومة بلادهم بإعلان دعمها لمقترح الحكم الذاتي المغربي للصحراء، وأشاروا في رسالة موجهة إلى وزير الشؤون الخارجية، ديفيد كاميرون، إلى أن المغرب حليف موثوق لبلادهم، ودولة محورية في استتباب الأمن والسلم في المنطقة.
طالبت فرق الأغلبية بمجلس المستشارين، وزير العدل عبد اللطيف وهبي بعقد "اجتماع عاجل" للجنة العدل والتشريع، من أجل مناقشة تصريحه حول عدم قانونية مطالبة الفنادق بالإدلاء بعقد الزواج. ووقع الطلب رؤساء فرق التجمع الوطني للأحرار، والأصالة والمعاصرة، والاستقلال. وكان عبد اللطيف
بعد هزيمتها في حرب الرمال، كانت الجزائر تخطط لمفاجأة المغرب واحتلال مدينة فكيك المتاخمة للحدود، بحسب ما تشير إليه وثيقة صادرة عن المخابرات المركزية الأمريكية.
أكملت منظمة "غلوري" للفنون القتالية تحقيقاتها بخصوص قضية البطل المغربي في رياضة "الكيك بوكسينغ" جمال بن الصديق، وقررت إيقافه لمدة ستة أشهر. وكان جمال بن الصديق قد اقتحم الحلبة يوم 9 مارس 2024 عقب نهاية النزال بين المغربي نبيل خشاب وريكو فيرهوفن، وحاول الدخول في شجار مع البطل
انهارت نهار اليوم عمارة سكنية بحي بوركون بالدار البيضاء، ولم يخلف الحادث خسائر في الأرواح. ونقل موقع SNRTnews عن مصدر وصفه بالمسؤول، أن الأمر يتعلق بعمارة مكونة من أربعة طوابق، في تقاطع شارعي مولاي يوسف والعنق. كارثة بالدار البيضاء انهيار عمارة بحي العنق سبب انهيار
تطرقت وثيقة للمخابرات المركزية الأمريكية يعود تاريخها إلى أكتوبر من سنة 1963 إلى حرب الرمال التي نشبت بين المغرب والجزائر، وأشارت إلى أن فرنسا عملت على استقطاع أراض مغربية لصالح الجزائر، ومن بينها حاسي بيضة وتينجوب.