بالتزامن مع استعداد المغاربة للمسيرة الخضراء سنة 1975، بعث رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات، وفدا إلى المغرب لعرض المساعدة، في طرد المستعمر الاسباني.
شهدت عدة مدن مغربية تنظيم مسيرات حاشدة في العديد من المدن المغربية، للتنديد بالعدوان الإسرائيلي المتواصل على الشعب الفلسطيني، والمدعوم من دول غربية. وتم تنظيم وقفة أمام مبنى البرلمان في العاصمة الرباط، ووقفة أخرى أمام القنصلية الفرنسية في الدار البيضاء، كما تم تنظيم
أفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، الإسرائيلية اليوم الأربعاء، أن وزارة الخارجية الإسرائيلية قامت بإجلاء طاقم مكتب الاتصال بالمغرب، بسبب المظاهرات المناهضة لإسرائيل والداعم للشعب الفلسطيني. ذات المصدر أكد أن عملية الإجلاء تنضم إلى حالة التأهب القصوى المعلنة في جميع
طالبت أحزاب مغربية بطرد رئيس مكتب الاتصال الإسرائيلي بالرباط، بعد قصف الجيش الإسرائيلي يوم أمس لمستشفى المعمداني بقطاع غزة، فيما فضلت أخرى التزام الصمت.
ستتوجه السفيرة جيسي لابين، المنسقة الأمريكية للتعاون الأطلسي، إلى المملكة المتحدة والمغرب وفرنسا في الفترة من 18 إلى 26 أكتوبر. وستشارك في الفعاليات التي يستضيفها تشاتام هاوس، وصندوق مارشال الألماني، ومركز سياسات الجنوب الجديد، بحسب ما جاء في بلاغ للخارجية الأمريكية. وتضم
اعتبارًا من عام 2025، سيتم تجميع سيارة Fiat New Multipla، التي أصبحت الآن سيارة رياضية متعددة الاستخدامات من الفئة C، في مصنع Stellantis بالقنيطرة. تم إطلاق هذه السيارة في عام 1998 والآن توجد في شكل جديد وستحل محل سيارة فيات تيبو، التي سينتهي إنتاجها في تركيا في نفس العام، بالإضافة إلى سيارة
منذ عقود والجزائر تحاول استمالة الفلسطينيين، لدعم موقفها من نزاع الصحراء، غير أنها كل محاولاتها باءت بالفشل.
قال نادي بايرن ميونخ أمس الاثنين، إنه سيتحدث مع مدافعه المغربي نصير مزراوي بشأن التعبير عن دعم فلسطين عبر حساباته على شبكات التواصل الاجتماعي. وقال حامل لقب الدوري الألماني لكرة القدم، "بايرن تواصل على الفور مع نصير مزراوي عقب منشوره على شبكة إنستغرام يوم الأحد، اللاعب
بالتزامن مع استعدادات الحكومة الإسرائيلية لشن حملة برية في قطاع غزة، اقترح رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود باراك، تسليم القطاع بعد السيطرة عليه لقوة عربية لحفظ السلام، تتكون من المغرب ودول عربية أخرى.
تعرض رجل ستيني من أصل شمال أفريقي لاعتداء عنصري، يوم السبت 14 أكتوبر 2023، في لو كانيه بجنوب فرنسا، على يد شخصين، أحدهما يرتدي القلنسوة، بحسب ما نقله محاميه غويز غويز سيفين في بيان نشره على منصة X. وقال سيفين "كان هذا الرجل البالغ من العمر ستين عاماً ضحية لعنف خطير، بعد أن تعرض