ذكرت جريدة "الأحداث المغربية" في عددها لنهار الغد أن عناصر الأمن بالعاصمة الرباط، قامت باعتقال بائع أشرطة دينية ومصاحف قرآنية، كان يروج منتجات جنسية مهيجة مهربة من الخارج، ومنتهية الصلاحية.
ذكرت جريدة أخبار اليوم في عددها لنهار الغد أنه من المنتظر أنه من المنتظر أن يحتضن مقر المجلس الوطني لحقوق الإنسان، صباح اليوم الاثنين، حفل توقيع اتفاقية مثيرة بين المجلس ووزارة الصحة تهدف إلى "تخفيف التمييز والمحافظة على حقوق الفئات السكانية الأكثر عرضة" لخطر الإصابة
فجرت نزهة الوافي، النائبة البرلمانية، ورئيسة منتدى مغرب الكفاءات، معطيات غريبة عن مواطنات مغربيات متزوجات في الديار الأوربية، حيث كشفت عن حالات مغربيات ارتبطن بأزواج جدد رغم أنهن غير مطلقات، فيما حذرت النائبة عن فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب، من انتشار ظاهرة التشيع
كشف معهد "غولف ميلتري انلايسيس" أن عدد المغاربة الذين يقاتلون في سوريا يبلغ ثمانية آلاف مغربي يتحدرون من مناطق مختلفة من المغرب، إضافة إلى عدد من الحاملين لجنسيات بعض الدول الأوربية خاصة فرنسا وبلجيكا، وذلك خلافا لرقم 1500 مقاتل مغربي الذي تداوله الإعلام سابقا، وذلك استناد
أشعل نادي الرجاء البيضاوي، اليوم الأحد، المنافسة على لقب الدوري المغربي لكرة القدم بعدما قلص فارق النقاط مع المغرب التطواني المتصدر إلى ثلاثة. إذ تغلب الرجاء على ضيفه الدفاع الحسني الجديدي بهدف دون رد في لقاء مؤجل من الجولة الثالثة والعشرين للمسابقة من إجمالي 30 جولة. سجل
La récente offensive diplomatique du Maroc aux Nations-Unies a permis la mise à l'écart d'un allié du Polisario. Il s’agit du chef de la Minurso, l’Allemand Wolfgang Weisbrod-Weber. Avant même de terminer son mandat, il quitte son poste par la petite porte. C’est une Canadienne qui le remplace. Détails.
قبيل غروب الشمس عن واحة محاميد الغزلان (جنوبي المغرب)، يلوح في الأفق راع يقود بضع جمال مربوط بعضها إلى بعض، مشكلة قافلة صغيرة.
بعد عدة أيام من انتشار خبر انفصال المغربية بسمة بوسيل عن الفنان المصري تامرحسني، خرج هذا الأخير ليكذب كل الشائعات، عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك.
دعا رئيس جمعية حقوقية مغربية، اليوم السبت، سلطات بلاده إلى وقف تشييد حاجز سلكي شائك بين مدينة الناظور، شمالي المملكة وبين مدينة مليلية، المتمتعة بحكم ذاتي تحت سيادة إسبانيا.
Bien que les officiels du Maroc réfutent le rôle qu'on lui prête de «gendarme de l’Europe», la réalité sur le terrain les trahit. La dernière nouvelle en provenance de Nador fait état de la construction sur le territoire marocain d’une barrière armée de lames pour protéger Melilia sous occupation espagnole.