Le sujet des projectiles ayant visé des objectifs civils à Es-Smara a été très présent durant le point de presse, animé hier soir à New York par le représentant permanent du royaume à l’ONU après l’adoption d’une nouvelle résolution sur le Sahara. «Nous savons que le droit international, le droit humanitaire international et les résolutions du Conseil de sécurité
في الوقت الذي أشاد فيه المغرب بقرار مجلس الأمن الدولي 2703 الصادر يوم أمس والمتعلق بقضية الصحراء، أعلنت جبهة البوليساريو رفضها له، ودعت إلى العودة إلى خطة التسوية التي سبق للأمم المتحدة أن أقرت باستحالة تطبيقها.
صوتت فرنسا، في مجلس الأمن لصالح القرار 2703، الذي يقضي بتمديد ولاية بعثة المينورسو لمدة عام إضافي. وفي مداخلته، رحب الممثل الفرنسي لدى الأمم المتحدة "باستئناف عمليات إعادة الإمداد لمواقع المراقبة التابعة لبعثة المينورسو شرق الجدار الرملي في شتنبر". وشدد الدبلوماسي على ضرورة
أجبرت الجزائر جبهة البوليساريو على عقد اجتماع استثنائي لأمانتها العامة، من أجل بحث سياق إطلاق مقذوفات على مدينة السمارة المغربية. ويترجم غضب الجزائر أيضا من خلال صمت وسائل الإعلام الجزائرية إزاء هذه الاعتداءات.
فاز المنتخب الوطني المغربي لأقل من 17 سنة، على نظيره الجنوب إفريقي بنتيجة (2-0)، في المباراة الودية التي جمعت بينهما، مساء اليوم الإثنين، بمركب محمد السادس لكرة القدم بسلا..وسجلت هدفي المنتخب الوطني لينا مختار (45+2) وميسان العياشي (90+4). وكان المنتخبان تعادلا، بهدف لمثله (1-1)، في
أعلن المكتب الوطني المغربي للسياحة عن تعزيز شراكته مع شركة "ترانسافيا"، التابعة لمجموعة الخطوط الجوية الفرنسية - الخطوط الجوية الملكية الهولندية، من خلال زيادة كبيرة في العرض الجوي المقدم من فرنسا، ابتداء من شتاء 2023.وأفاد بلاغ للمكتب، بأن هذه الشراكة تكتسي صبغة استراتيجية
فاز الأرجنتيني إيميليانو مارتينيز، بطل مونديال 2022، ب"جائزة ياشين" 2023 لأفضل حارس مرمى، مساء اليوم الاثنين خلال حفل الكرة الذهبية، متفوقا على البرازيلي إيدرسون والمغربي ياسين بونو.وتعتبر هذه الجائزة تتويجا للأداء الاستثنائي للحارس الأرجنتيني مع منتخبه الوطني خلال موسم
في مثل هذا اليوم من سنة 1963، قرر المغرب قطع علاقاته الدبلوماسية مع كوبا، وذلك إثر إقدام فيديل كاسترو على إرسال شحنة من الأسلحة، ومئات المقاتلين إلى الجزائر، لمساعدتها في حرب الرمال ضد المملكة، لكن رغم القطيعة الدبلوماسية ظل المغرب يستورد السكر الكوبي.
La Guerre des Sables entre le Maroc et l’Algérie a été l’occasion pour Fidel Castro d’intervenir pour la première fois militairement en dehors de son pays. Plus tard, il récidivera en Angola aux côtés des forces de l’actuel président Dos Santos alors que Hassan II appuiera son opposant, Jonas Savimbi. Flashback.
The border conflict between Morocco and Algeria, known as the Sand War, was an opportunity for Fidel Castro to initiate a military intervention outside the borders of his country. The second time was when, the Cuban forces joined President Dos Santos in Anglo while King Hassan II supported his opponent Jonas Savimbi, an Angolan political leader. Flashback.