Pour un simple mortel, commettre des fautes fait partie de la vie, c’est même la condition principale pour mieux avancer et réussir.
بــاقي ما نسيــناش الحقيقة المــرّة لمــّا طـلب بإلــحاح معالي لوزير السيد سعد الدين العثماني فى يومية مغربية، قبل ما يتقلد هاد المنصب الراقي، من أخــّـوتنا أو خــواتاتنا فى الرّيف إطالبوا بــالحكم الذاتي، يــعني بــعبارات مـلــتوية، إكــوّنوا الجمهورية الريفية،
ما زال بعض المغاربة في النقاش العمومي يتداولون صيغا بلاغية جاهزة اعتمدت منذ عقود سابقة، بينما من بديهيات هذا النقاش الحيوي عدم العودة إلى الوراء، أو التشكيك في المكتسبات.لقد كان السبب الذي يجعل الكثيرين يغرقون المطالب الأمازيغية اللغوية والثقافية في متاهات موضوع الأصول
المبعوث الأممي، كريستوفر روس، المكلف بإيجاد حل لنزاع الصحراء، في جولة جديدة بالمنطقة، يحاول أن يتعرف على جديد خريطة المواقف المتباينة لكل الأطراف قبل أن يرفع تقريره الجديد إلى مجلس الأمن. المستعرب الأمريكي الذي اشتغل طويلا في وزارة خارجية بلاده، وتعلم فن إدارة المفاوضات
Des drames qui se trament dans l'intimité des familles marocaines et qui parfois, bruitent et se trouvent au devant de la scène, comme "fait divers", mais qui n'en est plus un. La maltraitance des petites filles employées de maison au Maroc, car c'est de celà qu'il s'agit, est devenu quotidienne, et à chaque fois, c'est l'indignation totale très vite disparue.
خلال هذه الأيام تنظم شبيبة العدالة والتنمية حملة وطنية تحت شعار: "لا سياسة بدون أخلاق"، وهي مناسبة للتأمل في دلالات المفهومين: "السياسة والأخلاق" وإشكالية العلاقة بينهما في سياقنا المغربي، تبين معها أن المشكلة تجد جذورها في اختلاف المرجعيات الفكرية المؤطرة للفاعلين
Il fallait être d’un optimisme béat ou d’une ignorance totale des choses du sport en général pour espérer que notre équipe nationale revienne de Dar As-Salam, en Tanzanie, avec un résultat positif.
كلما طرح موضوع التبشير المسيحي بالمغرب، لجأت الأطراف المتدخلة في النقاش إلى نفس الترسانة المعتادة من العبارات الجاهزة، والتحايلات اللفظية، من أجل الهروب من جوهر المشكل الذي هو حرية المعتقد، التي يبذل المحافظون قصارى جهودهم لإخفائها بذرائع الفقر أو إغواء الطفولة البريئة.
تقديرا واعتزازا بالدور الكبير للمغاربة القاطنين بالخارج، وبالعاملات والعمال والمهاجرين ومساهمتهم في التنمية الاقتصادية والاجتماعية للوطن ولمكانتهم المتميزة في دعم وتقوية النسيج الاقتصادي الوطني، بالاضافة إلى ما تمثله هذه الفئة من المواطنين من رهانات استراتيجية
Le 4 mars 2003, le Roi Mohammed VI a présidé à Fès, la cérémonie de signature des conventions portant sur la requalification et la réhabilitation du cadre bâti de la médina de Fès. Cet événement a marqué les esprits, en particulier de celles et ceux des fassis de souche. Outre sa dimension matérielle, basique, portant sur le traitement du patrimoine au sens lato sensu, cette initiative revêt