هناك حالة طوارئ اقتصادية وسط الحكومة، والاجتماع الأسبوعي القادم سيكون ساخنا وعلى طاولته مقترحات وأفكار وإجراءات ومشاريع قرارات، وكل هذا من أجل إسعاف الاقتصاد المغربي، الذي دخل إلى غرفة الإنعاش بعد أن وصل العجز المالي لسنة 2012 إلى 7.1 %، وبعد أن أظهرت الثلاثة أشهر الأولى من
هذا أول مقال من سلسلة مقالات: "الدولة الإسلامية"، حيث سأعمد من خلال هذه السلسلة إلى استنباط دستورها من القرآن. لا تحديا بقدر ما هو ذكرى للذاكرين، ولا تجاوزا لطاقاتي بما أنه من آيات محكمات لم يختلف العلماء في شرحهن وأحاديث من الصحيحين. وكمقدمة يأتي مقال: "الدولة الإسلامية
بالفعل الحليب ديال بـزّولة الإسلام السياسي باقي من نشـفش من شنايف السـّي "التسبيحي" حتى خـدّر ليه جميع الحواس، سمــّــم ليه الذات أو ما بقاش كيــشوف مزيان حتى قصى جوج ديال المرّات اللغة المغربية، لا فى النسخة الفارطة، لا فى هاد النسخة من معرض الكتاب، المؤسف هو أن الدستور
Ces jours ci notre pays vit une effervescence digne d’une fête nationale ou plutôt d’un mariage, vu que la majorité de nous ne connaissent même pas la date de cette indépendance qu’on nous a longtemps vendue, moi le premier.
هل نصدق أن يكون الجهاد عبر النكاح ؟؟؟؟ قرأت وسمعت عن فتاوي تتكلم عن "جهاد المناكحة " لم أصدق أو بالأحرى لم أرد التصديق .تشبثت بحبل التكذيب وأنا أتمسك بأوهام ثقافة يبدو ان اركان أعمدتها بدات تتهاوى أمام امتحانات الفتن السياسية والقيمية ، فاختلط الحابل بالنابل ,.والطوب
أجرت يومية "أخبار اليوم" استجوابًا مطولاً مع السيدة سميرة سيطايل، مديرة الأخبار في القناة الثانية. قالت السيدة سميرة في هذا الاستجواب الغني والمفيد كلامًا لم يُقل من قبل، وأدلت بتفاصيل لم يكن الرأي العام يعرفها، وعبَّرت عن مواقف سياسية شخصية بجرأة وصراحة. لكن، يُلاحظ أن
Alors que Vivendi s’apprête à vendre ses parts de Maroc Telecom, achetées à l’État marocain une douzaine d’années auparavant, certaines voix s’élèvent ici et là pour demander à re-nationaliser ce mastodonte et s’interrogent sur le bilan de sa privatisation.
رد على صاحب الأمن القانوني وآخرون أنا اعترف أنني واحد من العفاريت والتماسيح التي يتحدث عنها رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران كل مرة ولا يسميها، ومادام أحد لم يسبقني للاعتراف بهذه التهمة، فإنني أسجل هذا السبق في مكتب الملكية الفكرية مخافة السطو عليه. رد على صاحب الأمن
يبدو أن خطاب "التماسيح والعفاريت" وخطاب "الفلول" لم يُجد نفعا لتبرير ضعف الحكومة أمام دوائر القرار العليا، مما جعل رئيس الحكومة السيد بنكيران يمرّ إلى سرعة أخرى عبر التركيز في حواراته على صلاحيات الملك وسلطاته. ففي خرجاته الأخيرة لوحظ بوضوح جنوحه إلى نوع من التشكي المبطن
تجتاز التجربة الحكومية لبنكيران مرحلة حرجة من حياتها؛ فهي، من جهة، أصبحت تقدر الحجم الحقيقي للمشاكل والتحديات وتتعرض إلى المزيد من الضغوط والهجمات؛ وهي، من جهة ثانية، قدمت التزاما علنيا بحل مجموعة من الملفات والتصدي لعدد من المعضلات المزمنة، ويرى الكثيرون أن عجلات