A la lecture des commentaires parfois enflammés des uns et des autres, Je ressens le besoin de clarifier certains points, afin de couper court à toute interprétation.
طفلة صغيرة لم تبلغ بعد التاسعة من عمرها، عوض أن تذهب إلى المدرسة أو تجلس في بيتها في يوم بارد وممطر، جاءت أمس إلى المحكمة العسكرية بالرباط حاملة بيديها الصغيرتين، وقد تورمتا من البرد، لافتة كتب عليها: «أنصفوني.. العقاب لمن قتل أبي».
Ils ont encore frappés ! Les gardiens du temple de la morale et de la vertu veulent empêcher la diffusion du film documentaire de Kamal Hachkar «De Tinghir à Jérusalem : les échos du Mellah». Il est inconcevable dans un Maroc que l’on veut tolérant et ouvert de vouloir interdire l’expression d’une œuvre artistique et de mettre le holà sur la création intellectuelle.
"الحياة التي لا تُعرف إلا بضد الموت، ليست حياة" محمود درويش ما بال حكومة بن كيران كلما كلما طالبناها بحرية أكبر، فتح علينا أعضاؤها سيرة العهد القديم وحكاياته السوداء التي يشيب لها الأطفال وهم لم يبلغوا سن الفطام، كما لو أنه يجب علينا أن نخشى من سجن أكبر، لأنه ليس لديهم ما
On dirait que la mort nous porte une affection et un amour très particuliers. Nous le peuple du Maroc d’en bas. Là où le soleil ne s’aventure jamais, et nos responsables -irresponsables- non plus. Ce Maroc lointain qu’un certain maréchal Lyautey avait qualifié, non sans raison, du Maroc inutile. Ce même maréchal qui était venu nous apporter «les lumières de la France», et au passage s’acheter la
لا يمكن الحديث عن عدم استقلال القضاء دون الحديث عن أعطابه والتي أضحت كثيرة في ظل استمرار تطبيق القانون بطريقة وكيفية لا تنسجم مع القوانين القديمة ، رغم أن للقانون القديم أصالة ومصداقية إذا ما استحضرنا مقاصده ومؤسسيه وعلاقته مع باقي العلوم علاوة على الأهداف والنتائج التي
… خلفتهم ملوك. هذا ما حدث ليلة الاثنين الثامن والعشرين من يناير الجاري في هولندا عندما أعلنت الملكة بياتريكس تنحيها عن العرش لصالح ولي عهدها وليم أليكساندر. تأخرت كثيرا في نظر البعض، وكان عليها أن تفعل ذلك حينما بلغت سن التقاعد القانوني قبل سنوات. أكثر من سبعة ملايين
وكأن شيئا لم يكن .. حكمت المحكمة ببراءة المتهم وطوي الملف وانتهت الحكاية، ولتشرب الضحية البحر الذي كانت تتأمل زرقته ذات مساء رومانسي رفقة مغتصبها ممثل الشعب، والنائب المحترم الذي يشرع للشعب القوانين التي تدين بنات الشعب وتخلي سبيل المغتصبين..
الأمازيع لم يكتبوا تاريخهم، وتظل وجهة نظرهم غائبة في الروايات والكتابات التي تناولت تاريخ شمال إفريقيا منذ العصر القديم إلى الزمن الراهن. هذا هو العامل الكبير الذي أفضى إلى تحريف الحقائق وتعميم المغالطات حول العديد من الوقائع والمجريات، وحول مساهمات الأمازيغ ووجودهم
شن عضو ’مجلس الجالية المغربية بالخارج‘ عبدو المنبهي هجوما لاذعا على رئيس المجلس وحمله مسؤولية الشلل الذي تعرفه هذه المؤسسة التي أصبحت في نظره فاشلة وميتة. "أنا من الآن أعتبر نفسي مستقيلا من المجلس وأطالب بالمحاسبة".