"إذا فرغت الأيدي، امتلأت بالدماء" أنيس منصور في الكثير من الأحيان يبدو لنا العالم مقلوبا على رأسه، ونحتاج فقط إلى نفحات من السُّخْرِّية وجنون المغامرة لنقلب الأشياء ونعيدها إلى وضع مقبول.. "إذا فرغت الأيدي، امتلأت بالدماء" أنيس منصور في الكثير من الأحيان يبدو لنا العالم
رحم الله المثقف والأستاذ والمناضل إدريس بنعلي، الذي أسلم الروح لبارئها، نهاية الأسبوع الماضي، بعد رحلة حياة حافلة بالإنتاج العلمي والنقدي لنظامنا الاقتصادي. كان الرجل أستاذ اقتصاد من طينة نادرة. لم يكتف بدروس الجامعة كما يفعل الكثيرون، ولم يسجن نفسه في تقارير الخبرة
Face au choc de l’assassinat de Chorki Belaïd en Tunisie, et à la situation tendue en Egypte et dans d’autres pays arabes, Hanane Harrath, journaliste franco-marocaine a souhaité exprimer sa colère dans un petit texte. Sa réaction ne vise pas seulement à condamner la barbarie des violences dans ces pays, mais elle invite les peuples arabo-musulmans à oser faire leur auto-critique, oser la subversion intellectuelle afin de construire
أَيُّها الموتُ انتظرني خارج الأرض ،انتظرني في بلادِكَ ، ريثما أُنهيحديثاً عابراً مَعَ ما تبقَّى من حياتي .."محمود درويش"
ذكر المجلس الأعلى للحسابات في تقريره السنوي عن 2011 أن أغلب الأحزاب تعتمد في تمويلها على الدعم العمومي، أي المال العام، بحيث توصلت هذه الأحزاب عن سنة 2010 بما يصل إلى 49.25 مليون درهم لكن نسبة تبرير النفقات غير واضحة وغير مكتملة، حيث وصل المبلغ إلى 28.5 مليون درهم، أي حوالي 3
Plus d’un an et demi après l’officialisation de la langue amazighe dans la constitution, le mouvement Amazigh attend du concret et s’impatiente en manifestant son mécontentement dans la rue. Une pression qui se fait plus intense.
توضيح إلى السيد رئيس الحكومة لم يكن كلام رئيس الحكومة خاطئا عندما تحدث عن أبناء العالم القروي الذين يرضون بالكفاف، ويغنون ويرقصون رغم مرارة الحياة وقساوتها، فهم فعلا قوم لا يعرفون مظاهر الترف الفاحش لأنهم فقراء يقومون بتدبير اقتصاد الندرة، ولا يعرفون عادات التحفظ
A la lecture des commentaires parfois enflammés des uns et des autres, Je ressens le besoin de clarifier certains points, afin de couper court à toute interprétation.
طفلة صغيرة لم تبلغ بعد التاسعة من عمرها، عوض أن تذهب إلى المدرسة أو تجلس في بيتها في يوم بارد وممطر، جاءت أمس إلى المحكمة العسكرية بالرباط حاملة بيديها الصغيرتين، وقد تورمتا من البرد، لافتة كتب عليها: «أنصفوني.. العقاب لمن قتل أبي».
Ils ont encore frappés ! Les gardiens du temple de la morale et de la vertu veulent empêcher la diffusion du film documentaire de Kamal Hachkar «De Tinghir à Jérusalem : les échos du Mellah». Il est inconcevable dans un Maroc que l’on veut tolérant et ouvert de vouloir interdire l’expression d’une œuvre artistique et de mettre le holà sur la création intellectuelle.