أمس احتفل العالم بالذكرى الـ64 للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وككل سنة تستغل المنظمات الحقوقية الوطنية والعالمية الفرصة لعرض تقاريرها حول الانتهاكات التي تتعرض لها هذه الحقوق في الشرق والغرب. في بلادنا، مازالت عيون حقوق الإنسان دامعة، وحائطها قصيرا، فرغم التقدم
Voilà maintenant soixante cinq ans que l’Etat d’Israël existe. Soixante cinq ans aussi que l’état de guerre perdure et que la population israélienne vit dans l’attente d’une Paix toujours espérée et jamais conclue.Bientôt deux générations n’auront connu que la guerre, les alertes, les attentats et la violence.L’opinion mondiale est lasse de ce conflit, les sentiments des uns et des autres
تحولت جلسات مناقشة الوزير الأول أمام المستشارين في مجلسهم إلى مشاهد شهرية سريالية، وكأن هناك إصرارا غريبا على تحويل النقاش من مجراه "الطبيعي" إلى مجرى "اصطناعي" لا مصب له. فرئيس الوزراء السيد عبد الإله بنكيران أصبح لا يمل من إلصاق كل أوزار الماضي بالحزب الذي تشهد شهادة
Voici ce que j’ai appris sur Twitter ce matin: un pédophile britannique recherché pour une tentative d’enlèvement d’enfant en Espagne se serait réfugié au Maroc (lien) - asile paradisiaque pour les pédophiles et autres détraqués sexuels de toute espèce, Marrakech n’étant pas loin de détrôner Pattaya en terme de tourisme sexuel.
Quand j'étais petite, et qu'on partait à l'aéroport déposer une cousine, tante, voisine, sur le chemin du retour à la maison, je levais les yeux au ciel, souriais au premier avion que je pouvais apercevoir et pensais: Un jour ça sera moi qu'on déposera … Et ce jour est arrivé, j'ai pris mon premier vol loin du Maroc de Marrakech par une journée de septembre, par 40 degrés pour arriver à Lille, pour un 10
المطلع على مقال الأستاذ أحمد عصيد تحت عنوان: (الإعجاز العلمي في القرآن: تعويض نفسي عن نهضة مجهضة) يقف على الأفكار التالية للكاتب
في الأسبوع الأول الذي تلا عدوان الثمانية أيام الذي قامت به إسرائيل على قطاع غزة، خرجت للشارع بالمغرب، للتظاهر والاحتجاج، مسيرتان "كبيرتان" بمدينة الرباط والدار البيضاء، للتعبير عن التضامن مع غزة، ثم الاحتفال الضمني بالانتصار الرمزي الذي حققته صواريخ المقاومة على "جيش
في مهرجان مراكش، تتناغم المتناقضات والمفارقات بأناقة و جمالية وسحر، وتمر لامبالية كل يوم بمحاذاة و فوق وما وراء البساط الأحمر ، دون أن تثير أي حرج أو خلل أو علامة استفهام .. في مهرجان المدينة الحمراء فقط ، يمكن للبعض أن يحمل سجادة الصلاة ظهرا ، وأن
هل يمكن اعتبار العلمانية شرطا لبناء الديموقراطية؟ وهل كونية حقوق الإنسان تنصرف للدلالة على ضرورة إلغاء الخصوصيات الثقافية والحضارية للشعوب؟ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان الصادر في سنة 1948 لا يشير لمصطلح العلمانية ولا حتى لمصطلح الديمقراطية لكنه يعتبر في المادة 21 أن
ينفق الناس الميزانيات الباهظة وآلاف ساعات العمل المضنية في التمحيص والتدقيق والبحث والتنقيب، ويقضون أياما وليالي طويلة في ترقب الظواهر وملاحظتها بالمجهر والمنظار أو وبوسائل التصوير الدقيقة والمتطورة، من امتداد الفضاء ملايير السنوات الضوئية، إلى أعماق البحار وأدغال