Anouk Garcia est la fille de Jospeh Garcia, PDG de la société Moulzin constructions, décédé le 12 novembre 2010, à Had Soualem, dans la province de Berrechid, au Maroc. Elle veut que toute la lumière soit faite sur les circonstances de sa mort et veut récupérer ses pleins droits sur son héritage. Suite à une rencontre fortuite, le 10 janvier, avec le ministre marocain de la Justice, Mustapha Ramid, elle lui a
يكتسي موضوع الاحتفاء باليوم الوطني للسلامة الطرقية اهمية بالغة في نفوس أغلب المواطنين و أغلب القضاة نظرا لكون عدد كبير منهم وافتهم المنية جراء حوادث السير بسبب جلسات التنقل وبسبب الاشتغال بعيدا عن دويهم باستثناء المحظوظين منهم وغيرها من الأسباب.
Depuis quelque années, le Maroc se cherche une nouvelle identité artistique et culturelle , à l'image de sa jeunesse qui s'est lancé tant bien que mal dans différents domaines artistiques , allant des arts de rue à la vidéo , sans oublier le coeur de ce mouvement naissant , les musiques urbaines .
لم يسبق، في التاريخ السياسي المغربي، أن كان طريق الجواب عن سؤال المعارضة مزروعاً بكل هذا القدر الحالي من اللبس والغموض والتناقض والخلط. نكاد، اليوم، لا نعرف من يعارض من، ونكاد لا نتبين، بالدقة المطلوبة ومن خلال الخطابات والممارسات، مواقع الأطراف السياسية وتمييز من يوجد
Mon papier se veut serein, loin des propos qui diaboliseraient l’autre, sur l’épreuve qu’endure une certaine presse. Une situation qui renvoie à une autre, historique et plus éprouvante, lorsque la gauche marocaine avait, par le passé, opté pour l’affrontement, comme voie pour faire valoir ses idéaux.
La décompensation n’est pas une affaire de gouvernement, mais d’Etat. Avant d’être technique, la décompensation est un choix de société
ارتفعت مؤخرا العديد من الأصوات المشككة في قدرة الحكومات الجديدة في بلدان الربيع العربي على تدبير تحديات المرحلة الانتقالية، وتطورت في بعضها ـ كما في الحالة التونسية ـ إلى مطالبة صريحة بالتدخل لدعم القوى "العلمانية" و"اليسارية" ومدها بأسباب النجاح ضد النموذج "الإسلامي" الذي
مطر في الدروب ، أناشيد للحرية ، باقات ورد ، فستان أحمر ، قبلات وقصائد وحكايات عشق ، ثورة لم تكتمل ، وربيع يولد عسيرا بعملية قيصرية .. هذا هو فبراير عاشق مرتبك، و ثائر مبهم، متردد بين الغيوم والشمس، وبين الشتاء والربيع.. شهر بأيام أقل ، لكنه كثيف الذكريات والأحلام والأمنيات
حال المؤسسات العمومية المغربية لا يخفى على أحد فجميعنا احتجنا يوما لوثيقة ما، و نعرف جيدا كيف تجري الأمور. إجراءات معقدة، زبونية وغياب الاحترام في التعامل مع المواطنين . لكن السؤال المطروح هنا هو إلى متى يبقى الحال على ما هو عليه؟
صحيح أن الملك في المغرب يحرص على صورة الملك الانسان أو "ملك الفقراء"، وصحيح أنه يقوم بأعمال تقربه من الكثير من الفئات الشعبية، من قبيل أعمال الخير، والاهتمام بالأرامل، وقيادة سيارته بنفسه والتوقف في الإشارات الضوئية، وتدشينه لمشاريع التنمية وهو في حالة المرض. إلا أن هذه