يوما بعد يوم يتضح بأن توفر البلاد على وثيقة دستورية جيدة وحدها لا يكفي ، بل لابد من شرط الإرادة السياسية التي تنفخ في المتن الدستوري روحا ديمقراطية وتعمل على تأويل مقتضياته تأويلا ديمقراطيا..
لا أستطيع, وأنا أخط هذه الكلمات, إلا أن أعترف بانحيازي الكامل لصاحب الذكرى, الراحل ادريس بنعلي:
لا يلتقي الصحافيون والقضاة سوى في المحاكم، حيث يمثل أصحاب الأقلام في قفص الاتهام، ويجلس القضاة في منصات النطق بالأحكام طيلة أطوار المحاكمات، وخاصة الحساسة منها، ولا يكون هناك حوار ولا ثقة ولا انسجام ولا لغة مشتركة بين الطرفين.
L’avènement de la première alternance «négociée» sous le gouvernement Youssoufi n’a pas réussi à conjurer le phénomène de la rente. Son endiguement s’est avéré chimérique tant les pesanteurs historiques sont fortes. Les socialistes ont justifié cet échec par l’existence de poches de résistance. Une manière pudique de ne pas désigner
Le premier février 2013, j’ai annoncé ma démission en tant que membre du Conseil de la communauté marocaine à l’étranger (CCME), mis en place officiellement il y a de cela plus de cinq ans, le 21 décembre 2007. Au même moment, l’engagement était pris d’en donner avec détail, les raisons sous peu. Cet engagement se concrétise aujourd’hui.
تَخَلَّصَ عدد من الشعوب، في المنطقة المغاربية والعربية، من رؤساء دول مستبدين وفاسدين. وأسفرت الانتخابات العامة التي جرت بالمنطقة المذكورة عن صعود أحزاب وتيارات إسلامية إلى سدة الحكم، وظهر أن هذه الأحزاب والتيارات تتمتع بتأهيل جيد لاكتساح صناديق الاقتراع والفوز في
ليس لدينا كبير تحفظ على أن تقوم الدولة بتقديم الدعم, معنويا كان أم ماديا, للقناة التلفزيونية الثانية. يجب أن يكون الأمر واضحا حتى لا يساء الفهم أو يساء الظن.
Le film de Kamal Hachkar a sucité les réactions les plus vives au Maroc, avec notamment son interdiction de diffusion à Agadir. Aujourd'hui, Jean Caune, chercheur à Grenoble en culture et communication, offre son analyse, visiblement conquis par l'oeuvre du Franco-marocain.
خرج الآلاف من سكان ميدلت في انتفاضة الكرامة يوم الأربعاء الماضي يرفعون حكمة عمر بن الخطاب التي تقول : متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم امهاتهم احرارا ،تضامنا مع ميكانيكي بسيط اسمه هشام حمي وجد نفسه ضحية في مكتب نائب وكيل الملك ،مضطرا للركوع عند حذاء السيد القاضي وتقبيل رجليه
سألني أحد الأصدقاء المتابعين للشأن الثقافي والسياسي بالمغرب، عن السبب الذي جعلني شخصيا ومع العديد من العاملين في مجال اللغة والثقافة الأمازيغية ـ وخاصة في حقل اللسانيات والبيداغوجا ـ لا نردّ على التحامل الذي يقوم به بعض الأشخاص على الحرف الأمازيغي تفيناع وعلى توحيد