كعادته كل سنة بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، ألقى وزير الأوقاف أحمد التوفيق ليلة الأربعاء 23 يناير 2013 كلمة قصيرة أمام الملك محمد السادس في نهاية الحفل الديني الرسمي الذي شهده أحد مساجد الرباط. (تابع التسجيل المصور هنا الدقيقة 27 و ما بعدها )
أصبح لا فتا هذه الأيام بروز دعوات عنصرية مقيتة تهدد النسيج الاجتماعي المغربي بالتمزق.هذه الدعوات الهدامة يتزعمها بعض رموز التطرف الأمازيغي في المغرب. من حاملي الفكر الاديني، و فاقدي الهوية الوطنية،و هم يختبئون وراء زيف الدفاع عن الأمازيغ في المغرب. لكنهم في واقع الأمر
Je suis un marocain résidant en France depuis plus de 27 années, mais je n’ai pas résisté à la nostalgie du pays, comme un grand nombre d’autres marocains en exil j’estimais qu’il était de mon devoir de participer “modestement” au développement du pays qui m’a vu naître, où j’ai été éduqué, et où j’ai puisé toutes les qualités
Voilà, c'est fini pour nous la CAN. On rentre à la maison. Demain Marsattack reprend ses droits à partir de Casablanca. On aura eu la CAN que l'on mérite. Avec deux facettes bien distinctes. Celle du premier match ajoutée à la moitié du second et celle de la moitié du second ajoutée au match contre l'Afrique du Sud. Deux prestations bien distinctes, sinon à l'opposée l'une de l'autre.
من يغير العالم ،هل الأتباع أم المتمردون ؟ .. ومن يغني الفكر الانساني، هل الشك أم الايمان المطلق بالمقدسات ؟.. من يسقط الاستبداد ،هل الثائرون أم المهادنون ؟ من يحارب المنكر ، هل الجهر بالحق أم أضعف الايمان ؟.. ومن يرسم الحرية ،هل علامات الاستفهام أم نقط النهاية ؟؟...
أثر ما يسمى ب"الربيع الديمقراطي" الذي عرفته المنطقة العربية والمغاربية، بصعود التيارات الاسلامية، ليعش هذا الاخير عصره الذهبي مقارنة مع المراحل السابقة، لما بعد استقلال هاته الدول والصراع حول بناء شكل نموذج الدولة الوطنية، مما يعكس أن هذا التيار كان يعيش مرحلة الانحطاط،
L’affaire de Malika Slimani contre Hassan Arif n'est certes qu'une affaire de viol parmi tant d'autres au Maroc.Mais elle est très importante car elle nous invite à débattre de la définition juridique du viol dans notre pays et de sa conception au sein de la société.
"أنا لا ألوم الذين لا يعملون، ولكنني ألوم الذين يحز في أنفسهم أن يعمل الآخرون" تشي غيفارا تفتح اللحظة التاريخية اليوم شهية كبرى للجدل، البعض يقيم طقسا جنائزيا لنهاية السياسة، وبرغم زخم الأفكار المعروضة والقوة الاقتراحية التي تمثلها بعض الآراء المطروحة في الشارع العام،
إن الحديث عن طائفة كبيرة من الطوائف المنتمية إلى الإسلام مثل الشيعة، يتطلب من الباحث أن يكون له نوع من الاحتكاك بأصول هذه الطائفة وبمذهبها. لأن الكثير من الدارسين اليوم يكتب عن المخالفين بأقلام مستعارة، ولا ينفذ إلى مراجع القوم وكتبهم المعتمدة في تأصيل مذهبهم، وهذا مجانب
بدا رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، يائسا من التجربة الحكومية التي يقودها. لم يعد متفائلا بمستقبل الحكومة التي يوجد على رأسها منذ سنة. يوم السبت الماضي أمام مستشاري الحزب، تحدث بنكيران، لأول مرة، عن إمكانية نزع رئاسة الحكومة من حزب العدالة والتنمية، ورد الفعل الذي يتوقعه