في أبريل الماضي تم منع فتيات مسلمات من دخول الفصل الدراسي بمدينة "مالين" البلجيكية، والسبب ارتداؤهن تنانير طويلة، وتم إجبارهن على ربط شال حول أردافهن لتبدو التنانير أقصر، وتظهر سيقانهن، ومن ترفض هذا الإجراء يتم منعها من ولوج الفصل، وهذا يشبه الإجراءات الداعشية مع
"إننا لا ننشد عالما لا يقتل فيه أحد، بل عالما لا يمكن فيه تبرير القتل". ألبير كامو ليس للمرء إلا أن يُصعق أمام مشهد يظهر فيه رئيس الحكومة ووزير العدل وهما يسخران من الأمين العام للمجلس الوطني لحقوق الإنسان، الذي اعتبر أن جرائم الشرف لا مبرر لها ولا ينبغي أن يكون لها مكان
A la vérité le lieu d'où je parle importe peu tant l'essentiel est le regard que permet la distance par rapport à cette vieillesse (au Maroc) et l'implication auprès d'une autre vieillesse (celle de l'immigration). Un lecteur dans un forum, en réagissant à mon propos sur une nécessaire prise en compte des problèmes liés à la vieillesse au Maroc, n'avait rien à m'opposer si ce n'est que
ما زالت وثائق الدبلوماسية السعودية التي كشف عنها موقع "ويكيليكس" تثير اهتماما واسعاً في جميع أنحاء العالم، لاسيما وأن الكثير من البرقيات التي تم تسريبها حتى الآن، لها علاقة بما يحدث في واحدة من أكثر مناطق العالم توترا. وما نشر حتى الآن هو مجرد غيض من فيض لأن ما تم الكشف
إن الأنظمة العربية التي تعاني من عدم استقرار أمني، أصبح ينذر بالتنامي مع مرور الأيام، تريد أن تعالج الخطاب الديني المتطرف (التكفيري) معالجة أمنية صرفا، رغم ظهور دلائل عديدة على عدم نجاعة هذا المسلك؛ بل إن المعالجة الأمنية الخالصة، لم تزد الأمر إلا استفحالا، بسبب ظهور تلك
الإسلام السياسي إيديولوجية فضولية بامتياز اللي كاتخلــّـط الدين بالسياسة أو ما كرهاتش تنافس، تقصي المؤسسة الملكية، جميع رؤساء الدول، لا فى تركيا، إيران ولا ّ السودان، كايضنوا أن من حقهم يدخـّـلوا فى الحياة الشخصية ديال كل واحد، بحال أخـّـوة بن كيران، أردوغان كان كايطلب
أثار إطلاق رئيس الحكومة المغربية، عبد الإله بنكيران، صفحة على "فيسبوك" تعليقات كثيرة في الأوساط السياسية والإعلامية المغربية، على اعتبار أنها أول خطوة من نوعها يقدم عليها مسؤول كبير في المغرب. ومنذ إطلاقها، أسرت الصفحة إعجاب آلاف المتابعين، كما حظيت بميزة العلامة الزرقاء
ونحن على بعد بضعة أسابيع من الانتخابات الجماعية المقررة في شهر شتنبر المقبل، بدأت خطابات بعض الأحزاب السياسية تكشف عن استراتيجيتها الانتخابية..والتي تحيل على مشروعها السياسي العميق.. ونحن على بعد بضعة أسابيع من الانتخابات الجماعية المقررة في شهر شتنبر المقبل، بدأت
يعتبر كثيرون أن بوادر وإرهاصات "ديمقراطية رأي" ناشئةٍ، قد تكون هي غنيمة حراك مغربيٍ، وقف في مُنتصف الطريق. ولافتٌ أن هذا الحراك نفسه، تفاعلت مخاضاته، بدءاً في عوالم ديمقراطية الرأي، بين رواد "فيسبوك" ونشطاء هذا العالم الأزرق، فالمجموعات التي تداعتْ للاحتجاج يوم 20
لعل القارئ سيعجب من العنوان، ولعله سيفهم منه معنى غير ما سيجده عندنا بعد اطلاعه على المقال؛ أما نحن فإننا نريد منه وقوع المسلمين، في مثل ما وقعت فيه النصارى، من ترسيم للدين، وتكريس لتراتبية فيه، ما أنزل الله بها من سلطان. يحدث هذا، عندما يفقد الدين حقيقته، ويصير وسيلة من