يعتبر كثيرون أن بوادر وإرهاصات "ديمقراطية رأي" ناشئةٍ، قد تكون هي غنيمة حراك مغربيٍ، وقف في مُنتصف الطريق. ولافتٌ أن هذا الحراك نفسه، تفاعلت مخاضاته، بدءاً في عوالم ديمقراطية الرأي، بين رواد "فيسبوك" ونشطاء هذا العالم الأزرق، فالمجموعات التي تداعتْ للاحتجاج يوم 20
لعل القارئ سيعجب من العنوان، ولعله سيفهم منه معنى غير ما سيجده عندنا بعد اطلاعه على المقال؛ أما نحن فإننا نريد منه وقوع المسلمين، في مثل ما وقعت فيه النصارى، من ترسيم للدين، وتكريس لتراتبية فيه، ما أنزل الله بها من سلطان. يحدث هذا، عندما يفقد الدين حقيقته، ويصير وسيلة من
تعيش الجزائر، هذه الأيام، على إيقاع أحداث سياسية متلاحقة، تنبئ بما يمور في الأعماق من تغييراتٍ، يحضر لها داخل السلطة العميقة، ستتجلى ملامحها في الأيام المقبلة. فقد أعلن عن تأسيس حزب معارض جديد، هو حزب "طلائع الحريات"، الذي أعلن عن تأسيسه علي بن فليس، رئيس الوزراء السابق،
ليس هناك في القانون ما يمنح رئيس الحكومة الحق في أن يُحيل على المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، أي ملف يتعلق بخروقات مفترضة لقانون الاتصال السمعي البصري أو لدفاتر التحملات، تتطلب إقرار العقوبات اللازمة من طرف هذا المجلس. ليس هناك في القانون ما يمنح رئيس الحكومة
الجزائر لها خيراتها كان بودها أن تستثمرها في ما يعود على البلد بالخير والبركة. لكن للأسف غيرت بوصلة الاهتمام من التنمية الداخلية إلى مضايقة المغرب حيثما ما حل وارتحل رغم أن الله حباها بالغاز والبترول وغيرها من الموارد. الجزائر لها خيراتها كان بودها أن تستثمرها في ما
رفض الناخبين الترك للاسلام السياسي أحسن ردّ للسياسة التوتاليتارية اللي بغى يفرضها أردوغان على جميع الشعب، هادا أحسن دليل على أن الديمقراطية فى تركيا كاتــّـمتــّـع بصحة جيدة أو تقوّات فى السنين الأخيرة، أو نفس الهزيمة غادي يعرف حزب بن كيران اللي ما فادنا فى والو، نهار من
إن الإسلاميين قد استمالوا عموم الناس، عندما صاروا يعدونهم بالحكم بما أنزل الله. وبما أن الظلم بجميع صنوفه، قد تفشى حتى ملأ الأرض، فإن الناس صاروا يتطلعون إلى عدل الله الموعود في الدنيا، قبل الآخرة. غير أن أمر الحكم بالشريعة، صار هو أيضا، من أسباب استغفال الناس بغرض
“الحداثة اللي فيـك”«الزين اللي فيك» و»جينفير لوبيز»، وقبلهما «الإجهاض»، «الإعدام»، و»الحريات الفردية»،عناوين لتوترات مجتمعية ذات طبيعة قيمية، تصنع تقاطبات حقيقية داخل بلادنا. “الحداثة اللي فيـك”«الزين اللي فيك»
قال أستاذ السوسيولوجيا محمد الناجي: «إن مهرجان موازين أصبح فضاء للاحتفاء بالأقوياء، الأقوياء جدا..وفسّر الناجي بقاء المهرجان واستمراره بـ»خلفيته السياسية»، واصفا إياه بـ»الفعل المتعسّف من جانب السلطة، مستعملا عبارة «fait du prince»، التي تعني في الفقه
بسم الله الرحمن الرحيم. وصلى الله وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه. في البداية، لا بد أن نذكر أننا لسنا في معرض المنافحة عن حكام مصر، وعن مؤسساتها الرسمية؛ لأنهم المعنيون بذلك والجديرون به. وقد سبق لنا أن أعلنّا موقفنا من الإفتاء بقتل الإخوان إبان فض الاعتصامين، والآن نعلن