صدرت مؤخرا عن دار النشر و التوزيع و الترجمة "جداول" ببيروت ترجمة كتاب: " هانا أرينت. مارتين هيدجر. رسائل. 1925 – 1975"، الذي ترجمه و قدم له الباحث المغربي، المقيم في النمسا، حميد لشهب.
كثيرا ما نعايش حالات أطر أكفاء نبذتهم الإدارة المغربية ومارست في حقهم التهميش والإقصاء والتعذيب النفسي، فمنهم من قدم استقالته وغادر الادارة العمومية في اتجاه القطاع الخاص، ومنهم من هاجر إلى الخارج بحثا عن العمل في مؤسسة هناك تعترف بقدراته متمنيا عدم العودة إلى بلده من
العلمانية بين "الهنا" و "الهناك قد يبدو عنوان هذه الدراسة حكما مسبقا، أو يأطر في خانة خدعة "النهايات: نهاية الأيديولوجيا، نهاية الفلسفة، نهاية الإنسان" إلخ. لكن المقصود من مفهوم "النهاية" هنا هو نهاية تاريخ صراع بين منظومتين فكريتين و ثقافتين و إيديولوجيتين تحكمتا في النقاش
أصبح التصوف مطلباً لأكثر من نظام سياسي سلطوي، يستمد منه شرعيته الدينية، ويواجه به خطر التطرف، ويحتوي به منافسيه من أتباع "الإسلام السياسي". وفي الوقت نفسه، يقدم من خلاله للغرب صورة عن إسلام منفتح معتدلٍ لا يتدخل في السياسة. وبرز هذا التوجه جلياً في أكثر من بلد عربي، بعد
من هو التنظيم، أو الجماعة السياسية التي تمثل، اليوم، أكبر معارضة وأكثرها عناداً وتهديداً للنظام في المغرب؟ يسأل ويجيب تقرير أصدره حديثاً معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، عنوانه «جماعة العدل والإحسان، في قلب التحدي الإسلامي بالمغرب»، وتوصي محررته، الباحثة فيش
ما نستحقه مجانا، نشتريه بلا تفاوض، وما يستحق منا ثمنا، «نختلسه» بالمجان.. هكذا نحن، قد نشتري المرور في الاتجاه الممنوع برشوة، ونبتاع فيلما مقرصنا من بائع جائل؛ لكننا نمتنع عن دفع ثمن تذكرة مسرح، أو السخاء بثلاثة دراهم في سبيل قراءة جريدة.. ما نستحقه مجانا، نشتريه
لا تفصلنا إلا أيام قليلة عن الثلاثاء 7 أكتوبر 2014. السلطات المغربية لا تحب هذا اليوم، بل إنها تكن له البغضاء، كما تكره كل مرآة تعكس صورتها السيئة التي فشلت أطنان مستحضرات التجميل في تجميلها. إنها تود أن تنام ليلة الاثنين 6 أكتوبر وتستيقظ صباحا لتكتشف أنه صباح الأربعاء 8 أكتوبر،
Dans un secteur à la santé morose, seule la presse écrite spécialisée arrive – relativement – à tirer son épingle du jeu. Parmi les créneaux porteurs, «La Santé». Coup de projecteur sur un segment en bonne santé.
في الخطاب الذي قرأه باسمه رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الخميس 25 سبتمبر، شن الملك محمد السادس هجوما لاذعا على التصنيفات والمؤشرات التي تعتمدها التقارير الدولية في مجالات عدة، ويتم بموجبها الحكم على مستوى تقدم البلدان وتأخرها، حيث
A peine dix jours nous séparent du mardi 7 octobre 2014. Le Pouvoir marocain n’aime pas cette date, il la déteste même, comme il déteste tout miroir qui lui renvoie son image, que des tonnes de cosmétiques n’arrivent pas à embellir. Il aimerait bien dormir le soir du lundi 6 octobre et se réveiller le matin pour découvrir qu’on est le mercredi 8 octobre et que le jour entre les deux dates a simplement disparu