هل سمعتم مدير مخابرات يقول: «إنني لا أستطيع أن أتجسس على مواطني بلدي خارج القانون والأدلة الملموسة حتى ولو كان من بينهم من تحوم حوله الشكوك»؟ هل سمعتم مدير جهاز تجسس يقول للصحافة «إن القانون لا يسمح لنا بالتجسس على إيميلات ومكالمات المواطنين وحساباتهم وأسفارهم، إلا
علاقة الفكر بالسياسة علاقة جدلية، فالفكر يضع الضوابط والأطر الفكرية التي توجه السياسة، والسياسة تعترضها العديد من الإشكاليات الواقعية التي تتطلب إعمال أدوات الفكر لتحليلها وتوفير الإجابات اللازمة للمساهمة في حلها..
1- تعيش المملكة المغربية على وقع ارتدادات نوعية جراء مشروع القرار الأمريكي ، الذي نص على توسيع صلاحيات المينورسو لتشمل مراقبة حقوق الإنسان في الأقاليم الصحراوية ، مما أفضى إلى وضع سياسي حافل بمواقف غير مألوفة في التعاطي مع هكذا موضوع بالغ الحيوية و الخطورة . و لعل ثقل الصدمة
Notre collectif vient de découvrir avec stupeur, le nouveau projet de loi concernant les conditions de la procédure de kafala. A la première lecture, les couples étrangers subissent une obligation de résidence de 5 années au Maroc, ensuite ce sont les couples MRE auxquels on impose une punition de 2 années post kafala au Maroc.
Ces photos d’identité rappellent leur première année en Belgique, lorsqu’ils étaient les bienvenus. Le Maroc, qui a vu naître mes parents, fait partie de mon histoire. C’est avec courage qu’ils ont multiplié les sacrifices pour offrir un avenir digne à leurs enfants. En cela, ils sont pour moi une source d’inspiration quotidienne.
من يتذكر مذبحة تيميشوارا؟ ومن يطلع على تفاصيل الحروب؟ عندما قامت "الثورة" في أوربا الشرقية انطلقت شرارتها من بولونيا، وبالضبط من كدانسك، حيث كان لنقابة "التضامن" ووزعيمها ليش فاليزا ودعم الغرب يد طولى في ذلك، دون نسيان مساهمة البابا جون بول الثاني باسم الكنيسة وهو من
Les récents remous provoqués par une proposition sénatoriale de résolution relative à la lutte contre l'islamophobie ont fait resurgir les vielles antiennes sémantiques autour du terme «islamophobie» et ce débat n’est pas terminé du fait qu’un second texte se prépare en réaction à ladite proposition «islamophobie».
ككل المغاربة، و بالخصوص المهاجرين منهم، تتبعت بقلق شديد تداعيات ملف الصحراء المغربية الأخيرة و أحداث العيون. لم تقنعني الأسباب التي ذكرتها الجهات الرسمية بالمغرب لهذه الأحداث، لأنها بسيطة و مبسطة، و لا تأخذ بعين الإعتبار إلا الجزء الضئيل لهذه الأسباب و المتمثل في تكتيكات
«غزوة شباط»... هذا واحد من العناوين التي يمكن إطلاقها على مسيرة الاتحاد العام للشغالين، أول أمس بالرباط، بمناسبة فاتح ماي. زعيم حزب الاستقلال حشر آلاف العمال من كل المدن والأقاليم في 1800 حافلة، وحط الرحال في شارع النصر، ثم أخرج مدفعيته، وشرع في إطلاق النار في كل اتجاه
الأنباء الواردة من العيون والسمارة وبوجدور تدعو إلى القلق..لا يتعلق الأمر بمظاهرات سلمية ترفع مطالب اجتماعية أو سياسية، ولكن الأمر يتعلق باللجوء إلى أسلوب الاستفزاز وافتعال التوتر في المنطقة قصد استدراج قوات الأمن إلى ردود فعل عنيفة، تقوم باستغلالها لإثارة الرأي العام