كعصفور يتسلل من كوة قفص ضيقة ،تحلق كلماتي من جديد في سماء الجريدة..كعاشقة ممنوعة من الحب ، أتمرد على أعراف القبيلة لأختلس لحظة عشق مع القلم .. كمدمنة ميؤوس من علاجها، أحفر في الحرف لأنعم ببرشامة حرية ترفعني لسماء الحلم وترفع عني حكم الإقامة الجبرية في جحيم الواقع
برزت في المغرب، منذ عدة سنوات، مشكلة حقيقية اسمها "الفتاوى". البعض يطلق على المشكلة مصطلح (فوضى الفتاوى)، والبعض الآخر يستعمل تعبير (عبث الإفتاء)...إلخ. المهم أن عددًا كبيرًا من المتتبعين للشأن المغربي يشتركون في استنتاج واحد وهو أن قضية الفتاوى تمثل ظاهرة مقلقة، لا يمكن
... un groupe de masochistes dont on ne se rappelle déjà plus des revendications. Je parle de ces grands brûlés des neurones (4ème degré voire plus si affinité) et qui aiment à se faire appeler par ce mot devenu chic et tendance aujourd'hui "Activiste" sans jamais préciser ce pourquoi ils sont si ... actifs, activé, Actvia ? Ceux là même qui, il y a deux ans encore, étaient la main dans la main, les yeux
الحرية، القيمة الأكثر ديمومة في التاريخ في كل المجتمعات ومنذ فجر التاريخ، ثمة فريقان من الناس أبانت عنهما الصراعات المتلاحقة، فريق يناضل من أجل الحرية، وآخر يعمل على طمسها، والفرق الواضح بينهما أن الأول يسعى إلى الحرية كقيمة إنسانية مفتقدة أو مطلوبة من طرف الجميع، بينما
Mandat du Rapporteur spécial sur la torture et autres peines ou traitements cruels, inhumains ou dégradants.
عـل الأقـل بعـدا فى الشوارع أو جميع أزقة لــَـمـدون أو الــدّواور، بـاش إســود شــويـة ديال الأمن أو مـا نـبــقـاوش كــنــدوّروا لــَ 19 ديـال وزارة الـداخــلــيـة اللي عـامل فى ودنـيه لــوقـطـن، ولا ّ يــاك مــا خــصــّـنا نــكونوا منـخـارطـين فى "نـادي لالا ّ
أبلغني عفريت من الجن أنه في هذا الخضم كله هناك مفاوضات على أعلى مستوى بين المغرب والجزائر حول فتح الحدود وقضية الصحراء برعاية فرنسية وضغط أمريكي
قبل حوالي ثلاثة أشهر انطلقت أشغال اللجنة الوطنية لإدارة الحوار الوطني حول المجتمع المدني، بعد تعيينها من طرف الحكومة، تحت رئاسة شخصية وطنية محترمة الأستاذ إسماعيل العلوي.وهي مناسبة هامة لإعادة النقاش حول الدور الحقيقي للمجتمع المدني وإعادة الاعتبار لمكانته الأصلية
De la satisfaction à la déception. Ce sont les deux sentiments par lesquels on est passé le mardi 28 mai 2013, en assistant en tant qu’analyste et observateur de la scène migratoire marocaine aux travaux de la commission «Justice, Législation et Droits humains», relevant de la Chambre des Représentants.
«مثل عروس كانت تنتظر فرح المدعوين بها يوم عرسها، فإذا بالناس يفرون منها ليلة الفرح، فلم تجد من حيلة لإرجاع المدعوين إلى الحفل، إلا أن حملت العصا وأصبحت تطاردهم ليرجعوا إلى أماكنهم. لقد اكتشف المدعوون أن العروس ذميمة وبئيسة، وهي أكبر إساءة إلى الوطن»... إنها لغة