قد يشكّ الناس في نوايا حزب الاستقلال بسب انعدام الثقة الذي طبع علاقة المغاربة بهذا الحزب منذ عقود، فآخر ما يمكن أن يصدقه الشعب هو أنّ حزب الميزان يقوم بشغبه المعتاد بسبب "غيرته على مصالح البلاد"، لكن ما لا يمكن أن يشك فيه أحد هو أن الحكومة الحالية ـ وضمنها حزب الاستقلال ـ قد
Ca fait donc déjà dix ans que les attentats meurtriers et barbares du 16 mai 2003tuèrent 33 victimes innocentes, en plus de 11 des 14 kamikazes de la mouvance Salafia Jihadia lancés dans cette folie sanguinaire (trois d’entre eux, Rachid Jalil, Mohamed el Omari et Hassan Taoussi, renoncèrent à se faire sauter à la dernière minute).
La jeune femme qui sort de chez ses employeurs, où elle fait des ménages. Où, pour le dire dans un langage plus cru, elle est bonne… Mais pas à lire, ni à écrire. Elles sont des milliers, comme elles. Des millions, en ce pays, à être, comme on dit, analphabètes.
في أجندة رئيس وزراء تركيا، رجب طيب أردوغان، ثلاثة مواعيد مهمة هذا الشهر؛ الأول، زيارته إلى أمريكا، حيث صارت بلاده شريكا في ترتيبات أوضاع منطقة الشرق الأوسط الملتهبة، والتي يتصدر الملف السوري واجهتها في هذه المرحلة. ثم هناك رحلته إلى غزة التي تعتبر ضربة مؤلمة على رأس
Auteur remarqué d’articles très critiques, en particulier sur les milieux de la droite pro-sioniste aux USA, Max Blumenthal ne manque pas de caractère : en juin 2012, il annonçait, poliment mais fermement, sa démission du quotidien Al-Akhbar (version anglaise) dont il ne partageait plus la ligne éditoriale, à ses yeux outrageusement pro-Bachar el-Assad (voir sur son blog The right to resist is universal. A Farewell to Al-Akhbar and
حميد لغشاوي، أستاذ باحث في السرديات هذه القراءة في صدى صوت الخارج من كتابة الرواية .. رواية أنجزها كاتب كاسر تعـوي "اللغة المغربية، الدارجة" في براري نصوصه، يمارس فِعْـل العبور الحُرّ عبر الحدود المُقــفــَلة بين العربية الفصحى والدارجة المغربية برشاقةٍ عزيزةِ النظائر في
قبل وصول حكومة السيد عبد الإله بنكيران إلى السلطة، بل وقبل وصول حكومة سلفه السيد عباس الفاسي إليها، طرحت بقوة مسألة اقتصاد الريع على ساحة الإعلام... كما على الساحة السياسية المغربية، على اعتبار أنها قضية معيقة للتنمية، ومعيقة للديمقراطية، وبالتالي معيقة للمواطنة وحقوقها
جتازت الدبلوماسية المغربية، هذه الأيام، اختباراً عسيرًا وشاقًا ومحنة قاسية، تَمَّ الخروج منهما بسلام.الحكومة كانت، عمليًا، على هامش الحدث، والقصر تدخل بقوة لتوجيه الحدث، والأحزاب انتظرت أن تأتي المبادرة من القصر لتتحرك. كانت الأحزاب تعلم أن محاولةتوسيع صلاحيات
في منعطفات التاريخ الحاسمة، يعيش الناس مفارقات الأمل واليأس، الطموح والإحباط، الإقدام والتردّد، الاندفاع والنكوص، لكنها مفارقات تنتهي دائما بأن يتخذ التاريخ مجراه الطبيعي، وتسير الأمور في الاتجاه الذي يوافق قوة الأشياء ومنطق الواقع، وهو اتجاه التطور نحو الأفضل، والمضيّ
هل سمعتم مدير مخابرات يقول: «إنني لا أستطيع أن أتجسس على مواطني بلدي خارج القانون والأدلة الملموسة حتى ولو كان من بينهم من تحوم حوله الشكوك»؟ هل سمعتم مدير جهاز تجسس يقول للصحافة «إن القانون لا يسمح لنا بالتجسس على إيميلات ومكالمات المواطنين وحساباتهم وأسفارهم، إلا