تمكنت العداءة المغربية مليكة عقاوي، من احتلال المركز الثالث، اليوم السبت في سباق 800 متر، ضمن ملتقى شنغهاي، بحسب ما نقلت وكالة المغرب العربي للأنباء. و يدخل ملتقى شنغهاي ضمن المحطة الثانية لجائزة العصبة الماسية لألعاب القوى 2013. و تمكنت المغربية عقاوي من احتلال المركز الثالث
بعد أن وجه عصام العريان القيادي في حزب العدالة و الحرية التابع لجماعة الإخوان المسلمسن المصرية انتقاداته لعمل لجنة القدس التي يترأسها الملك محمد السادس، قائلا إنها لم تقدم شيئا للقضية الفلسطينية، دخلت الجزائر على الخط وطالبت بتنشيط عمل هذه اللجنة.
قرر معتقل مغربي سابق في أحداث سنة 1984 يدعى حسن السغروشنيحسب عدة مواقع إخبارية التخلي عن الجنسية المغربية، بعد أن سلم وثائق إثبات هويته وجنسيته إلى قسم الشؤون العامة بولاية الجهة الشرقية عمالة وجدة انجاد.
أصدرت وزارة الداخلية الاسبانية يوم أمس الجمعة بيانا أعلنت فيه عن قيامها بطرد شاب اسلامي مغربي في الرابعة والعشرين من العمر يقيم في غرب البلاد، دعا الى "ارتكاب اعتداءات في فرنسا والدول الاوروبية". وهي ثالث مرة تطرد فيها السلطات الفرنسية اسلاميا متشددا منذ مطلع السنة الحالية.
ذكرت جريدة "الأخبار" أن محمد الوفا وزير التربية الوطنية، قرر إلغاء الانتقاء الأولي لدخول مراكز تكوين الأساتذة للسنة المقبلة، و ذلك بحجة كون الحصول على الميزات في التعليم الجامعي ليس معيارا للتفوق.
ذكرت جريدة العلم أن المجموعة السكوتلاندية "كيرن إينرجي" أعلنت عن برنامجها في المغرب من أجل الاستكشاف في المنطقة الأطلسية، وبعض المناطق الداخلية للمغرب، وبدء عملية الحفر.
ذكرت جريدة "الخبر" في عددها لنهار اليوم أن القيادة الجهوية للدرك الملكي بتمارة أصدرت أمرا يقضي بإحالة دركيين على التحقيق نظرا لتجرئهم على مطالبة عامل إقليم الصخيرات تمارة بأوراق سيارته. و حسب الجريدة ذاتها ، فإن الدركيين قاموا بتوقيف العامل في حاجز أمني ، ورغم إخبارهم
ذكرت وكالة فرانس بريس أن ضابطا متقاعدا في الجيش المغربي مقيم في فرنسا دخل في إضراب عن الطعام منذ يوم الثلاثاء الماضي احتجاجا على توقف السلطات المغربية "بلا سبب" عن دفع راتبه التقاعدي.
ذكرت والدة إحدى المعتقلين على خلفية أحداث "الخميس الأسود" أن ابنها تعرض للضرب و التعنيف من أجل توقيع المحضر الذي يتبث تورطه في الأفعال المنسوبة إليه عقب مباراة الرجاء البيضاوي و الجيش الملكي.
Aujourd’hui, vendredi 17 mai, le monde célèbre la Journée internationale contre l’homophobie. Occasion pour revenir sur la situation des personnes homosexuelles au Maroc, où une relation entre deux personnes du même sexe est passible de peines de prison ferme.