بعد التوتر الكبير الذي خيّم على المنطقة الحدودية بين المغرب والجارة الجنوبية للمملكة موريتانيا، صدر أخيرا قرار السحب الأحادي للجيش المغربي من المنطقة العازلة جنوب الكركرات خلف الجدار الأمني العازل.
لسنا في حاجة إلى مختصين كبار في علم النفس أو الاجتماع ليؤكدوا لنا أن الفوضى الأخلاقية والقيمية والزيادة المطردة لحالات الانتحار والارتفاع المهول لمعدلات جريمة ولحالات العنف ضد الأصول والاغتصاب و"التشرميل" والقتل لأتفه الأسباب والدعارة وانتشار المخدرات والتطرف والقابلية
La situation politique au Maroc peut paraître parfois extrêmement inextricable. On peine à déchiffrer ses us et coutumes malgré toutes les analyses que l’on puisse en esquisser. L’espoir n’est pas perdu pour autant, il suffit d’un événement ou d’un fait divers pour en déceler un rouage. On a pu se prêter à cet exercice encore une fois lors des récentes averses qui se sont abattues sur Rabat
Le plus beau pays du monde vit sans gouvernement depuis presque cinq mois. Plus de blagues à la Benkirane ni de ministres empêtrés dans des scandales pour ce havre de stabilité. Certes gouverner est la chose que fait le moins un gouvernement marocain, mais nous restons dans la nécessité d’en avoir un qui illustrera notre exception démocratique et servira de pare-choc à la monarchie. Retraçons les péripéties et
Maître M’hamed Boucetta vient de nous quitter après une longue vie intimement liée aux vicissitudes qui ont marqué le dernier siècle de l’histoire de notre pays. Outre sa notoriété en tant qu’avocat et homme politique, il était aussi une des grandes figures de notre diplomatie dont il a assumé la charge à deux reprises. L’ex-ambassadeur Talal Rhoufrani revient, dans cette tribune, sur un
يقول الله عز وجل في محكم كتابه : "لا يجرمنكم شنآن قوم ألا تعدلوا ، اعدلوا هو أقرب للتقوى ". فالخلاف اليوم مع نهج جماعة الإخوان المسلمين ومن هو متشبع بنموذجهم لا يمكن أن يبرر الابتعاد عن الموضوعية في تناول تجربة هذه الحركة . فحين رفع حسن البنا رحمه الله شعار : "الإسلام ، مصحف وسيف
تباينت آراء فقهاء القانون الدولي حول الإجراءات المتبعة في الواقع العملي بشأن الاعتراف بالدول والحكومات، فمنهم من يراها إجراءات قانونية بحتة، و منهم من يراها إجراءات سياسية لا تلتزم كثيرا بما يقضي به القانون الدولي في هذا الشأن، بينما ذهب فريق ثالث إلى القول بأن تلك
سُئِل ويلسون تشيرشل الذي كان رئيس وزراء بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية عن الديمقراطية فأجاب "بأنها أفضل النظم السيئة".
هذه العودة يستهدف المغرب من خلالها تحقيق رهان كبير وهو رهان يجب أن يربح : رهان تقديم المغرب نفسه إفريقيا كنموذج سياسي يمكن الاقتداء به و كقوة إقليمية معتبرة قادرة على الدفاع عن مصالحها ووحدة ترابها كما هي قادرة على المساهمة في حفظ السلم والأمن العالمي بهذه القارة وعلى
لماذا خرج بعض أبناء الحسيمة للتعبير عن فرحتهم من هزيمة المنتخب المغربي أمام نظيره المصري بالرغم من أن العديد من اللاعبين في المنتخب الوطني منحدرين من الريف ؟