مناظرة وزارة الصحة حول موضوع الإجهاض، الأسبوع الماضي، حدثٌ – بغض النظر عن نتائجه القريبة- مُهمٌّ بكل المقاييس، وخُطوةٌ أخرى تُحسب في الحصيلة الإيجابية لوزيرٍ استثنائي في هذا القطاع المُفخّخ بسطوة المصالح ونفوذ المُقاومات. مناظرة وزارة الصحة حول موضوع الإجهاض،
مستشفياتنا تحقق فائضا في المرضى والموتى … لهذا نرى حواملنا ومرضانا ممددون في ممرات المصحات وعلى عتباتها، نحقق أيضا فائضا في التطرف والعنف فلا يخلوا «تفجير» من علامتنا التجارية، نحقق فائضا في القمع فلا يخلوا معتقل في العالم من استعمال «نظرياتنا» في «فن
أسفرت الإنتخابات البلدية لمدينة فيلدكيرخ النمساوية (غرب البلاد)، التي نُظمت الأحد 15 مارس الجاري، على إعادة انتخاب المغربي د. حميد لشهب، للمرة الثالثة على التوالي عضوا للمجلس البلدي لهذه المدينة. وينتمي لشهب لحزب الخضر النمساوي المعارض، ثاني أقوى حزب في المدينة، بعد حزب
هل كان خطاب 9 مارس جوابا مؤقتا عن «أزمة عابرة»، أم كان جوابا تاريخيا لتدشين مرحلة سياسية جديدة في تاريخ المغرب؟ هل كان خطاب 9 مارس جوابا مؤقتا عن «أزمة عابرة»، أم كان جوابا تاريخيا لتدشين مرحلة سياسية جديدة في تاريخ المغرب؟
بالنسبة إلى جزء كبير من الحركة النسائية المغربية، أخذ الاحتفال الأممي بعيد المرأة طعمَ الاحتجاج، حيث دعت نساء الائتلاف المغربي للمساواة والديمقراطية، إلى تنظيم مسيرة وطنية يوم أمس، بمدينة الرباط.
"أُتحف" المغاربة في شهر رمضان بعمل الكوميدي المغربي المقتدر حسن الفد ومجموعته بلوحات كوميدية "ساخرة"، أنستهم ولو لبعض الدقائق عطش وجوع الساحة الثقافية المغربية، وبالخصوص في ميدان الكوميديا. ليس هناك نقاش في الموهبة الخاصة التي يتمتع بها الفد، سواء على مستوى الإخراج أو
يتساءل كثيرون عن الأسباب التي تجعل حزب العدالة والتنمية الذي يرأس الحكومة، يُصاب مع تياره الدّعوي بالسّعار كلما تعلق الأمر بحقوق النساء، في الوقت الذي تظل فيه التيارات الدينية الأخرى السلفية وتنظيم العدل الإحسان مستكينة هادئة، والمفارقة التي تدهش الناس هي أنهم يسمعون ليل
بعد مرحلة التشاور والإنضاج دخل مشروع القانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية إلى المرحلة التشريعية.. بعد مرحلة التشاور والإنضاج دخل مشروع القانون التنظيمي للمجلس الأعلى للسلطة القضائية إلى المرحلة التشريعية..
تنتج الرأسمالية الليبرالية في حلتها المعاصرة العنف باستمرار، إلى درجة أن المرء قد يخاطر بأطروحة تتمثل في كون هذا النظام السياسي والإقتصادي والإجتماعي هو معمل لإنتاج العنف في كل مستويات الحياة، سواء أكانت فردية أو جماعية. أكثر من هذا، فالأساس الفلسفي لهذا النظام يشجع بما
كانوا قبل سنوات أو أشهر أشخاصا عاديين يعيشون حياتهم بشكل روتيني، بطابعها المغربي المسالم، لكن فجأة أصبحوا مقاتلين جهاديين عالميين، جاؤوا من مدن كبيرة كفاس والدار البيضاء، أو صغيرة مثل الفنيدق ومارتيل، وتوافدوا إلى مدن وأرياف سوريا يتبادلون إطلاق الرصاص