ينظر الكثير من المراقبين الأجانب إلى تجربة حزب "العدالة والتنمية" المغربي على اعتبار أنها أنجح تجارب حكم الإسلاميين في الدول، التي شهدت حراكا شعبيا بتأثير من ثورات "الربيع العربي". لكن من شأن النظر من الداخل وعن كثب إلى هذه التجربة أن يعيد صياغة الحكم عليها. هذا ما يحاول
لأول مرة يعلن وزير في الحكومة، رسميا، عن عدم رضا الملك عن برنامج حكومي، عوضَ أن تتكلف كالعادة التسريبات والتكهنات والإشاعات بالحديث عمّا درجت الصحافة على توصيفه بـ»الغضبات الملكية».
يتهيأ للمرء، عندما ينهي قراءة ديوان "أرض الفراشات السوداء"، بأنه خارج من قصر أندلسي مليئة حيطانه بزخارف وزليج متناهية في الدقة في اختيار الألوان والأشكال و الأحجام. وكعادة هندسة القصور الإشبيلية والقرطبية، ينبهر القارئ لفساحة الجنان وزهورها المتفتحة وطيورها المغردة. لا
أعلن نبيل بنعبد الله الأمين لحزب التقدم والاشتراكية أن «أحزاب الأغلبية لا تريد أجواء مشحونة في الانتخابات المقبلة»، ودعا أحزاب المعارضة إلى «الاختلاف دون المساس بمبدإ الاحترام، وأن لا يتم السقوط نحو مستويات دنيئة». وأضاف:»إذا كان البعض يعتقد أنه بهذه
خلال الأسبوع الماضي، تداولت الصحافة في إمكانية إجراء تعديل دستوري يهم عدد أعضاء مجلس المستشارين، لحل ما اعتبرته «المصادر الحزبية»، التي تحدثت للصحافة، مشكلا في التمثيلية قد يتعلق بالغرف المهنية أو حتى بالجماعات المحلية. خلال الأسبوع الماضي، تداولت الصحافة في
فرضت فرنسا منذ ثورتها عام 1789 تمثلا خاصا عنها، وبالخصوص في مستعمراتها السابقة، كبلد "حقوق الإنسان" و"حرية التعبير" إلخ. وإذا لم يكن هناك أدنى شك بأن هذا صحيح على المستوى النظري، فإن الواقع الفعلي للسياسة الفرنسية على مر القرون يوحي بأن تطبيق ما حققته هذه الثورة محصور في الزمان
قال عبد الصمد قيوح، الوزير السابق، والمنسق الجهوي لحزب الميزان بسوس ماسة، أن قرار الخروج من الحكومة اتخذ لأن حزب الاستقلال يرفض أن «يركب في كاروسري شاحنة الحكومة»، وقال «حاشا لله ان يدخل الاستقلاليون تجربة ولا تكون لهم فيها الكلمة». قال عبد الصمد قيوح،
مرة أخرى يؤكد المغاربة أن بإمكانهم تجاوز الكثير من المشاكل المجتمعية، عبر إعمال المقاربة التشاورية والتشاركية من أجل فهم أعمق للظواهر الكامنة في المجتمع، واعتماد الحلول الملائمة لمعالجتها.. مرة أخرى يؤكد المغاربة أن بإمكانهم تجاوز الكثير من المشاكل المجتمعية، عبر
Akhenaton, n’est certainement pas le neuvième pharaon de la 18e dynastie, mais le célèbre rappeur français, de son vrai nom Philippe Fragione, né le 17 septembre 1968 à Marseille d’une famille d'immigrés italiens. Devenu Abdel Hakim quand il s’est converti à l’Islam en 1993.
قال شباط، إنه «إذا كان قد قيل أن عبد الرحمان اليوسفي قد أقسم على القران الكريم، فنحن لا نعرف على ماذا أقسم بنكيران»