اتصل بكاتب هذه السطور أكثر من مسؤول في جماعة العدل والإحسان بعد قراءة افتتاحية أمس، وعبروا بأدب ورقة عن اختلافهم مع جزء مما كتبته عن رسالة عبد الله الشيباني إلى بنكيران. وقالوا إن الشيباني ليس عضوا في مجلس الإرشاد، وإن رسالته إلى بنكيران رسالة شخصية وليست صادرة عن الجماعة،
Date : Mercredi 7 novembre 2012. Lieu: Siège du parlement à Rabat. Evénement: séance constitutionnelle du chef du gouvernement, M. Abdelilah Benkirane, devant les conseillers de la deuxième chambre, les sénateurs de chez nous. Sujet : le transport. Un scénariste n’aurait pas pu trouver mieux comme prélude d’une œuvre d’humour. Les créateurs des guignols non plus. Le sujet est grave car dominé par les
البحث عن موارد لانعاش الاقتصاد وتمويل مشاريع التنمية والخروج من الأزمة الخانقة، أمر معمول به شرقا وغربا، لكنه يكون أجدى وأكثر أمنا وأمانا إن كان البلد المعني بذلك قد أرسى أسس الديمقراطية الصلبة، واختار الحسم في الاتجاه نحو ترسيخ أسس دولة القانون بشكل لا رجعة فيه، وقام
قبل أن يبعث القيادي في العدل والإحسان، عبد الله الشيباني، رسالته المفتوحة إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، كان عليه أن يتأكد من صحة العنوان الذي أرسلت إليه الرسالة. فالظاهر أن خطاب الشيباني موجه إلى قواعد وقيادات العدل والإحسان، وليس إلى حزب العدالة والتنمية وحركة
لم تكن زلة لسان عابرة. ما جاء على لسان السيد عبد اللطيف وهبي في حق المواطن المغربي الشلح بائع "الزريعة" هو احتقار للوطن.
"Répugnant", "nauséabond", "putride"... les réactions n'ont pas manqué suite à la publication du numéro du 2 novembre 2012 de l'hebdomadaire marocain Maroc Hebdo International (MHI), dont je suis journaliste. En tant que tel, j'ai notamment suivi avec beaucoup d'intérêt les débats passionnés sur les réseaux sociaux. Cela m'a mis du baume au cœur: je sais, désormais, avec certitude, que les Marocains ne sont
اللقاء الذي جمع المبعوث الأممي لنزاع الصحراء، كريستوفر روس، مع «بوليساريو الداخل» في مدينة العيون، لم يكن ليعقد في مقر بعثة المينورسو لولا صدور ضوء أخضر من السلطات المغربية، وهذا مؤشر على بداية تطور «العقل الأمني» للدولة في اتجاه اعتماد مقاربة سياسية ذكية
ظل المنصب شاغرا لمدة سبع سنوات (منذ يونيو 2005) إلى أن عيَّن، أول أمس الاثنين، الملك محمد السادس رجلا مخضرما من قلب الدار اسمه عبد الحق المريني، ناطقا رسميا باسم القصر الملكي.
نُظم في قطر خلال الأسبوع الأول من شهر أكتوبر المنصرم لقاءٌ تحت عنوان "الإسلاميّون ونظام الحكم الديمقراطي.. تجارب واتجاهات"، اختيار الموضوع من طرف قطر بالذات التي تقود حاليا مخططا دوليا يرمي إلى تحقيق نوع من الهيمنة الاستراتيجية على بلدان شمال إفريقيا والشرق الأوسط،عبر دعم
Le Projet de Loi de Finance (PLF) 2013 résume la vision et les capacités managériales de notre gouvernement pour mener des réformes profondes dans l’économie de notre pays.