الكتابة حرية .. والقلم المقيد بسلاسل الخطوط الحمراء ، هو قلم خشبي منكسر وغارق في الوحل ..والحروف التي لا تتعرى على الورقة بغنج ، وتعلن عن عشقها للحق وتمارس معه الحب على البياض، هي حروف جبانة ومختبئة في لحاف السواد..حروف تخشى نور الشمس، وتطفئ برعشتها شموع الحقيقة ..
وحدها بقيت، طيلة 13 سنة من جلوس الملك محمد السادس فوق العرش، خارج مشاريع الإصلاح وإعادة الهيكلة وتجديد النخب. إنها المؤسسة التي توصف بكونها قلعة مغلقة وجهازا صامتا. إنها المؤسسة العسكرية التي يديرها جنرالات الملك الراحل الحسن الثاني منذ عقود طويلة... جل هؤلاء تجاوز العقد
Cette semaine il y a eu un seul fait véritablement positif qui me fait réagir. Il s'agit des votants américains notamment dans l’État du Colorado. Parallèlement au vote pour la présidence des USA, le Colorado et un autre état dont je n'arrive pas à me rappeler le nom, ont voté pour la libre consommation du Kif à des fins récréatives. Certains l'appellent cannabis, j'utilise exprès l'appellation Kif
اتصل بكاتب هذه السطور أكثر من مسؤول في جماعة العدل والإحسان بعد قراءة افتتاحية أمس، وعبروا بأدب ورقة عن اختلافهم مع جزء مما كتبته عن رسالة عبد الله الشيباني إلى بنكيران. وقالوا إن الشيباني ليس عضوا في مجلس الإرشاد، وإن رسالته إلى بنكيران رسالة شخصية وليست صادرة عن الجماعة،
Date : Mercredi 7 novembre 2012. Lieu: Siège du parlement à Rabat. Evénement: séance constitutionnelle du chef du gouvernement, M. Abdelilah Benkirane, devant les conseillers de la deuxième chambre, les sénateurs de chez nous. Sujet : le transport. Un scénariste n’aurait pas pu trouver mieux comme prélude d’une œuvre d’humour. Les créateurs des guignols non plus. Le sujet est grave car dominé par les
البحث عن موارد لانعاش الاقتصاد وتمويل مشاريع التنمية والخروج من الأزمة الخانقة، أمر معمول به شرقا وغربا، لكنه يكون أجدى وأكثر أمنا وأمانا إن كان البلد المعني بذلك قد أرسى أسس الديمقراطية الصلبة، واختار الحسم في الاتجاه نحو ترسيخ أسس دولة القانون بشكل لا رجعة فيه، وقام
قبل أن يبعث القيادي في العدل والإحسان، عبد الله الشيباني، رسالته المفتوحة إلى رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران، كان عليه أن يتأكد من صحة العنوان الذي أرسلت إليه الرسالة. فالظاهر أن خطاب الشيباني موجه إلى قواعد وقيادات العدل والإحسان، وليس إلى حزب العدالة والتنمية وحركة
لم تكن زلة لسان عابرة. ما جاء على لسان السيد عبد اللطيف وهبي في حق المواطن المغربي الشلح بائع "الزريعة" هو احتقار للوطن.
"Répugnant", "nauséabond", "putride"... les réactions n'ont pas manqué suite à la publication du numéro du 2 novembre 2012 de l'hebdomadaire marocain Maroc Hebdo International (MHI), dont je suis journaliste. En tant que tel, j'ai notamment suivi avec beaucoup d'intérêt les débats passionnés sur les réseaux sociaux. Cela m'a mis du baume au cœur: je sais, désormais, avec certitude, que les Marocains ne sont
اللقاء الذي جمع المبعوث الأممي لنزاع الصحراء، كريستوفر روس، مع «بوليساريو الداخل» في مدينة العيون، لم يكن ليعقد في مقر بعثة المينورسو لولا صدور ضوء أخضر من السلطات المغربية، وهذا مؤشر على بداية تطور «العقل الأمني» للدولة في اتجاه اعتماد مقاربة سياسية ذكية