"الإسلاميون ونظام الحكم الديموقراطي..تجارب واتجاهات" كان هذا عنوان الندوة الفكرية الكبيرة التي نظمت مؤخرا بالدوحة بمبادرة من المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات الذي يديره باقتدار المفكر العربي عزمي بشارة..
ماذا جرى حتى غض زعيم العدالة والتنمية عبد الإله بنكيران الطرف هذه السنة عن صعود عبد الله بوانو إلى رئاسة أكبر فريق نيابي في البرلمان؟ نعم صوتت له كتيبة الـ107 بأغلبية كبيرة، وصوتت لصالحه الأمانة العامة للحزب بأغلبية كاسحة، لكن الذي يعرف خبايا تنظيم حزب المصباح يجزم بأن قيادة
Le Salon de la petite enfance et de kafala a ouvert ses portes le week-end du 6 et 7 octobre pour sa 3ème édition au complexe culturel Anfa de Casablanca. Cette année, l’ambiance était à la consternation et à la colère.
في إحدى المواقع الإلكترونية العربية نقرأ الخبر التالي:"صحيفة المرصد: ذكر الشيخ ناصر العمر في معرض حديث له عن موجة الإلحاد في بلاد الحرمين، أنه عُقد اجتماع للعلماء من جميع أنحاء المملكة برئاسة فضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك الأستاذ بجامعة الإمام محمد بن سعود
بعيدا عن الانتشاء بالنتيجة الإيجابية التي حققها حزب العدالة والتنمية في الانتخابات الجزئية الأخيرة في كل من طنجة ومراكش، وبعيدا عن تحليل أسباب الفوز وأسباب هزيمة باقي الخصوم، وبعيدا عن الدلالات الكثيرة التي يحملها هذا الفوز، فإن الخلاصة الأساسية أن الحفاظ على منسوب الثقة
فبراير، 9 مارس، فاتح يوليوز، 25 نونبر، 29 نونبر، 3 يناير. هل هذه التواريخ مجرد أرقام في الأجندة المغربية، أم إنها علامات فارقة في تاريخ المغرب المعاصر، وقطع حجر لبناء الخيار الثالث الذي وعد به الملك محمد السادس شعبه من أجل الخروج من عواصف الربيع الديمقراطي الذي ضرب الخرائط
اعترف حزب الأصالة والمعاصرة بالهزيمة في الانتخابات الجزئية التي جرت في طنجة ومراكش الأسبوع الماضي، ولم يخرج منها الحزب بأي مقعد رغم أن المدينتين تحت «سيطرته»، ورغم أن مرشح «البام»، عادل الدفوف، يقود فريق اتحاد طنجة لكرة القدم، والسيدة زكية المريني رئيسة مجلس
لم تعد الأسماء الأمازيغية ممنوعة بالمغرب منذ 9 أبريل 2010، لكن استمرار حظرها بمكاتب الحالة المدنية يعكس مشكلة عويصة تخصّ سير الدولة والمؤسسات بالمغرب، وتتمثل في انعدام التواصل داخل المؤسسات، وضعف تفعيل القرارات المتخذة.
«Les nouveaux ennemis de l’Occident» arrivent à maturité. Au Figaro, le choc des civilisations est revivifié. Il aura fallu plus de deux décennies de travail de déconstruction intellectuelle pour que le démon idéologique renaisse de ses cendres. Le «courageux» Charlie Hebdo devait lâchement faire face à ses obligations financières, les chaînes d’info en continu cherchaient
Il est dans notre pays, pour toutes les causes justes, un certain militantisme amateur, adolescent, irréfléchi qui finit par desservir efficacement les causes qu’il prétend défendre. Pour Karim El Hajjaji, l’exemple de l’affaire du bateau de l’avortement en est la parfaite illustration. Le jeune président de Capdéma s'exprime, ici, en son seul nom propre.