ان الحالة الماساوية التي تعيشها بعض البلدان خاصة تلك التي تخطو نحو الديمقراطية و التي لازالت لم تنتقل من الخطاب الى الممارسة حيث تكتفي فقط برفع شعارات مدوية لها ارتباط بقيم الديمقراطيةو ثقافة حقوق الانسان و الحداثة و التحديث تقود بعض الاشخاص التي لا تسطيع التزام الصمت او
لعلّ المسلمين عامة والعرب بصفة خاصة هم الأمة الوحيدة التي يستطيع خصومها التنبؤ بردود أفعال أبنائها وسلوكاتهم بكل دقة، حيث يتم استدراجهم إلى الفخ ليقعوا فيه بشكل حتمي، لا لسبب إلا ما يتصفون به من خصائص نفسية وذهنية يمكن إجمالها في الإندفاع والهياج العاطفي واللاعقلانية وعدم
يواصل الهولدينغ الملكي«SNI» مسلسل انسحابه التدريجي من الصناعات الغذائية ومن القطاعات الاقتصادية الحساسة. أمس باعت الشركة الوطنية للاستثمار حصتها في شركة «بيمو» لشركة «كرافت فود» الأمريكية بقيمة 1.3 مليار درهم، وقبل هذا فوتت الشركة حصص مراقبتها في
Les singes magots, bien connus au Maroc pour faire l'objet d'un trafic international qui visent à faire d'eux des animaux de compagnie, vivent originellement dans la cédraie du Haut Atlas. Aujourd'hui, action humaine et sécheresse combinées, ils meurent de soif aux abords de la ville d'Azrou.
أعتبر شخصيا بأن الكتابة فعل وجودي ، قد يمارس في أبهى صوره وأكثرها جمالا ونفاذا وعمقا بعيدا عن ضجيج صراع المواقع الذي ابتلي به الكثير من الفاعلين وأشباه الفاعلين الذين يملأون الساحة صراخا وضجيجا يصم الآذان أكثر من أي رهانات مجتمعية أخرى ، لذلك أنزوي في محرابي الخاص
بدا واضحا الاتجاه نحو جعل الحزب الذي يقود الحكومة المغربية في موقع "الضحية" من جديد، عوض موقع المسؤولية والمحاسبة الذي هو موقع من يتولى إدارة الشأن العام واتخاذ العديد من القرارات والاختيارات.
لم يتلق رئيس الحكومة عبد الاله بنكيران نصيحة إلى الآن أغلى من تلك التي أهدته إياها ممثلة البنك الدولي في شمال افريقيا والشرق الاوسط اينجرأندرسون، التي جاءت الى الرباط لتدق ناقوس الخطر.
التاسع من الشهر التاسع من كل عام .. لا أخفي عليكم أنني أتوقف عند هذا التاريخ كل لحظة في حياتي مستذكرا منطق الأقدار، إن كان للقدر من منطق، وذلك لسببين: الأول لأنني فقدت في هذا التاريخ والدي الذي لا أتذكر أنني ناديته بهذا الاسم طيلة حياتي. الثاني لأن الله عوضني فقدان الوالد بأن
À la fin, je meurs ! C’est mon histoire que je vais vous raconter. L’histoire d’un homme qui tombe du haut d’une falaise de 113 mètres d’altitude. Au fur et à mesure de ma chute, je me répète sans cesse pour me rassurer : «Jusqu’ici tout va bien, jusqu’ici tout va bien, jusqu’ici tout va bien…» Malheureusement, le plus important ce n’est pas la chute. C’est l’atterrissage qui
Cinquante cinq jours d’odyssée entre Algésiras et Ceuta, quelle expérience à nulle autre pareille, j’ai vécu une épreuve, une expérience de vie qui est un témoignage de la solidarité et de la générosité des êtres humains entre eux au-delà des frontières de la langue ou des cultures.