تابعت باهتمام الحوار الشيق الذي أجرته قناة "دوزيم" مع طارق رمضان، وهو الحوار الذي يعكس بوضوح المأزق الذي يتواجد فيه المفكر الإسلامي السويسري.
L’économie de santé au Maroc révèle l’ampleur du sous-investissement de l’Etat dans ce secteur social. Une situation qui pousse les Marocains à financer à plus de la moitié leurs soins de santé. Une équation qui sera amenée à se renforcer si les projets de privatisation de la santé et de libéralisation de la médecine sont votés par le parlement. Dans ce texte nous
Sacrée technologie, elle te fait ange parmi les anges, sans coup férir. Elle te procure ce bonheur instantané, intermittent, illico ; jouissance furtive, vite servie, vite desservie.
في صالونات النُخب الرباطية، عادة ما تُحسم النقاشات الصاخبة، بما يشبه الهمس عندما يرفع أحدهم - عادة صاحب الكلمة الأخيرة- سبابه الأيمن إلى الأعلى؛ قائلاً؛ بصوت مهيب، كمن سيلقي بسرٍ خطير: هذا ما تريده الدولة! في صالونات النُخب الرباطية، عادة ما تُحسم النقاشات الصاخبة، بما
ثمة خاصية برزت بشكل واضح وملموس خلال العامين الأخيرين، في سلوكات الزعماء الإسلاميين الذين يتولون مسؤوليات حكومية، والمتمثلة في أسلوب الهروب إلى الأمام ورفض الحوار الحقيقي والمنتج واعتبار النقد والاحتجاج مؤامرة تحركها "الفلول" وعداء للإصلاح والتغيير، والتظاهر
هنالك خلط يقع فيه بعض الناس الذين يذوب في تصورهم ذلك الخط الفاصل ما بين التقدم العلمي، و الرقي الأخلاقي. فيحسبونهما واحدا. و يخالون الرقي الأخلاقي متلازمة للتقدم العلمي التكنولوجي. و يزيد من ترسيخ هذه المغالطة لديهم ما يلحظونه من صرامة في الأنظمة السياسية و مصداقيتها، و
كُنت مدعواً يوم الخميس الماضي في ظهر المهراز للحديث عن الحوار الإسلامي العلماني. صباح الجمعة وصلني خبر قتل طالب في مواجهات عنيفة شهدتها ساحة الجامعة المذكورة.
أعترف أنني أمر بظروف صعبة ،لكن المؤكد أنني لست منهاراً . أنا قوي بما يكفي لمواجهة أكاذيب الصحافة و مؤامرات بعض السياسيين الحاقدين، و الإجراءات المؤقتة للإدارة المركزية. أعترف أنني أمر بظروف صعبة ،لكن المؤكد أنني لست منهاراً . أنا قوي بما يكفي لمواجهة أكاذيب الصحافة و
كنتُ نسخةً طبق الأصل منه، أو أكاد أكون، خصوصا حين أضحك، كنت أشبهه جداًّ، الكل كان يقول ذلك منذ كنت طفلاً، إلاَّ هوَ، فقد كان مصراًّ على إنكار أبوته لي أمام الجميع. كنتُ نسخةً طبق الأصل منه، أو أكاد أكون، خصوصا حين أضحك، كنت أشبهه جداًّ، الكل كان يقول ذلك منذ كنت طفلاً،
Il y a peu, j’ai relayé sur les réseaux sociaux, cette réflexion pertinente d’un sociologue irakien des années 60 [Ali Al Wardi]. En l’occurrence, ce penseur affirmait que «si l’on demandait aux Arabes de choisir entre un Etat laïc et un Etat religieux, ils choisiraient [à coups sûrs] un Etat religieux, pour [aussitôt se hâter] d’aller vivre dans un Etat laïc».