يتمتع الشاعر الحق بحاسة سادسة، ليس على شكل عضو فيزيقي قائم بذاته، بل كنوع من أنواع تذكر المستقبل. بمعنى أن ما سيحدث هو نتاج سلسلة من السلوكات السابقة تؤدي إلى حوادث مستقبلية. ويتم تذكر هذه التصرفات بصورة عملياتية opératoire. إنه نوع من التنبأ واستكشاف المستقبل، على أساس ما
يضم ديوان "زغب المياه الراكدة"، للشاعر محمد مسعاد، الصادر عن دار النشر الغاوون ببيروت عام 2009، بين "ضفتيه" كل هموم شاعر في أرجوحة بين الشمال و الجنوب. و لعل تمتعه بهذا التأرجح و تحليقه في أعالي أغصان القصيدة، هو الذي عمل عملته في هذا الديوان و سقاه خمرة الخمور، لِيَقْفِي أبياتا
أعدت وزارة التضامن والمرأة والأسرة مشروع قانون لمحاربة العنف ضد النساء ، أعدته بدون أي تعاون أو شراكة أو استشارة مع المنظمات النسائية المغربية التي ما فتئت تناضل منذ عقود طويلة من أجل حق المرأة المغربية في الكرامة والمساواة، وسلمت الوزيرة المشروع على علاته لرئيس
على شاشة هاتفها الأنيق والوردي، كانت رسالتُه إليها مباشرة وواضحة: «صباح الخير آنستي، هل تقبلين دعوتي لفنجان قهوة؟، أرغب في طلب يدك للزواج على سنة الله ورسوله».. على شاشة هاتفها الأنيق والوردي، كانت رسالتُه إليها مباشرة وواضحة: «صباح الخير آنستي، هل تقبلين
يعتبر كتاب "مفهوم الحرية" للباحث المغربي عبد الله العروي، الصادر في طبعته الرابعة عام 2008 عن المركز الثقافي العربي، محاولة أصيلة و نوعية لتقديم فهم و تحليل جدي لهذا المفهوم. يكتشف القارئ المتروي لهذا المؤلف الهام طريقة عمل خاصة بالعروي، تتمثل في بناء موضوعه عن
غاب عن موقع "يا بلادي" د. حميد لشهب، بعدما كان قد عود قراء هذا الموقع على مقالته المنتظمة، كمساهمة منه للبقاء "مربوطا" بقضية الهجرة. سبب هذا الغياب، الذي تسائل عنه الكثيرون، لم يكن شيئا آخر من غير اختياره طواعية لـ "منفى الترجمة" في السنين الأربعة الأخيرة و غوصه في دراسات تتحقق
عندما أقدمت إحدى الجمعيات الحقوقية على الإعلان عن مشروع هام يتعلق بنشر بعض الأحكام القضائية المعيبة والتعليق عليها عندما أقدمت إحدى الجمعيات الحقوقية على الإعلان عن مشروع هام يتعلق بنشر بعض الأحكام القضائية المعيبة والتعليق عليها
في اللقاء الدراسي الذي نظمه فريقا حزبي الاتحاد الاشتراكي والاستقلال بالبرلمان يوم الثلاثاء 27 ماي 2014، حول "الحقوق اللغوية والثقافية والتحديات المطروحة"، سمعت من دعا إلى التراجع عن بعض مكتسبات الأمازيغية في دستور 2011، معتبرا أن "الدستور ليس مقدسا وهو قابل للتعديل"،
تحدث العاهل المغربي، الملك محمد السادس، أمام المجلس التأسيسي في تونس، عن «الاتحاد المغاربي» خياراً استراتيجياً
كان المغرب قد تجاوز لتوه مرحلة الجبهة المتراصة لمعركة الاستقلال، لتنفجر تناقضات بناء الدولة الوطنية. في قلب الصراع كانت قضية الدستور تكثف الاختلاف حول اختيارات ما بعد 1956، وداخل هذه القضية، وقبل «المضمون» كان ينتصب سؤال «الشكل»: من يضع الدستور؟. كان المغرب