قد يختلف الإسلاميون والعلمانيون حول مسائل عدة وأساسية بالنسبة لكل طرف منهم، لكنهم ولا شك سيتفقون على أرضية قوامها الصدق والصراحة كي يلتزموا بعد ذلك بنبذ العنف والتخويف والإرهاب المؤسس لهويتنا ولتوسعنا جميعا منذ أربعة عشر قرنا.
بهذه العبارة تحدى المدرس أ-ع بابتدائية الحركات، جماعة تسلطانت ولاية مراكش المنارة، اباء واولياء الثلاميذ المحتجين ضده بسبب غياباته المتكررة الناتجة عن انشغاله في عمله كمستشار جماعي بالمدينة وذلك عندما هددوه بايداع شكاية ضده لدى والي مراكش.
1. التفاهة تتحكم في الكفاءة جاء التقرير الأخير لمنظمة اليونيسكو حول 'التعليم في العالم' ليذكرنا بحقيقة نعرفها مسبقا، وهي أن التعليم في المغرب يوجد في حالة كارثية. فمن بين 150 دولة، يتموقع التعليم المغربي ضمن أسوء 21 منظمومة تعليمية، إنها نتيجة جريمة ارتكِبت في حق أمة
بعد خمس سنوات من إقدام المغرب على قطع العلاقات مع إيران على خلفية رصد المغرب لمحاولات إيران العبث بأمنه الروحي،و وحدته المذهبية،و كذلك على خلفية التطلعات التوسعية لإيران، و ابتزازها لدولة شقيقة هي مملكة البحرين، حيث حاولت إيران " تأديب" المغرب على تضامنه المطلق مع البحرين،
هرم آخر من أهرام الفكر المغربي يغادرنا : إنه قيدوم علم الاجتماع المغربي الأستاذ محمد جسوس الذي درس أجيالا من الباحثين والباحثات في مجال علم الاجتماع . ومحظوظ جدا من تلقى أبجديات هذا العلم على يدي أستاذ يملك من المعرفة والثقافة الواسعة وجمال الأخلاق ما يجعل حضور حصته متعة
لا يختلف إثنان بالجزم على أن هناك فرق شاسع بين الماضي والحاضر على مستوى النهوض بحقوق الإنسان وتحقيق ما يعرف بمفاهيم عدة كالعدالة الاجتماعية ومبدأ تحقيق تكافئ الفرص والمساواة وترسيخ حكامة رشيدة في مختلف القطاعات، ماضي عرف بسنوات الرصاص وهدر حقوق الإنسان خلف صورة سلبية
إداريون في حالة طوارئ، أساتذة يبحثون عن النقط بين طاولات وأقسام متلاشية، تلاميذ يخافون من ذلك الذي «سيمسك» نقطهم اليتيمة، والرابح الوحيد في «قضية مسار» هما شركتا مايكروسوفت واتصالات المغرب، والخاسر الأكبر هو التعليم المغربي الذي خرج عن المسار، وموقع دادس
إيـلا بغينا نـقاوْموا الرشوة، ضروري إقوم البرلمان بالدور ديالو، أتــّـفرض القوانين، تكون الوسائط الإعلامية مستقلة، ماشي وسائط كـتــّـخـبّع مورى هاد التسمية أوْ لوخرى، كتخدم هاد الحزب أوْ أجندة معينة، لأن مصالح ربحية ، أهداف إيديولوجية كتجمعهم، كما كيتوجب على المجتمع
يقترح الأستاذ محمد الساسي القيادي اليساري، من أجل انتقال ديمقراطي ناجح بالمغرب "حصول توافق بين معسكري الإسلاميين والعلمانيين على مجموعة من المبادئ والقواعد المُؤَسِّسَةِ، والتي يقع في صدارتها كل من الدولة المدنية والحريات الفردية والملكية البرلمانية". يقترح الأستاذ
كعادته منذ عقود، انبرى السيد عبد الكريم غلاب لنقد مذكرات زعيم سياسي آخر هو المحجوبي أحرضان، كما انتقد جميع مذكرات القياديين الذين سبقوه، محتفظا بنفس نزعته الشرسة في مهاجمة كل من حاد قيد أنملة عن الرواية الأرثوذوكسية التي كرسها طوال حياته، ودافع عنها من الموقع الذي وجد فيه.