كـاين إجماع فى ما يخص الـكــدوب، مللي حـلّ عينيه على اللي خلقـو أو بنادم كـيـكـدب، ماشي حتى جـاوْا هادوا أللـّي بـشــّـرونا بأنهم بغاوْا يقديوْا على الفساد، على الرشوة أو إقوموا بترشيد النفقات، كـدوب! الفساد بـنـفــسـو هو اللي مـأطــّـر الحكومة الحالية، الرشوة باقية
ما ألذ الشكولاطة ! خصوصا إذا كانت من النوع الفاخر.. وتزداد لذة لما تصلك ملفوفة داخل علبة أنيقة حتى باب بيتك رفقة ابتسامة وبطاقة تهنئة، أْمْ مْ مْ ...ما ألذها لما تضعها في الفم دون أن تحتاج إلى أن تضع يدك في الجيب.. ما ألذ الشكولاطة ! خصوصا إذا كانت من النوع الفاخر.. وتزداد لذة
ماذا وقع لوزراء الحركة الشعبية هذه الأيام؟ الشاب عبد العظيم الكروج ورط نفسه في فضيحة شراء شكولاطة لبيته من جيوب دافعي الضرائب وعوض أن يعتذر ويرجع 33 ألف درهم إلى صندوق الوزارة، أو يستقيل، لمَ لا، فضل أن يجر الصحافة، التي نشرت موضوعات حول الفضيحة، إلى القضاء، بعد أن
التضامن قديم قدم الإنسان : لا شك أن التضامن قيمة إنسانية نبيلة ، وعمل اجتماعي تلقائي يسهم في ترميم بعض اختلالات الإقصاء الاجتماعي ودعم اللحمة الاجتماعية كي يبقى هناك حد مرتفع من التماسك الاجتماعي , ولقد ظهر فعل التضامن هذا مع ظهور التجمعات البشرية لأن
أول أمس دخلت الثورة المصرية المجيدة سنتها الثالتة. فعلت ذلك كما لو كانت تدخل نفقاً بلا نهاية. لا مجال هنا للإحتفاء ولا للشِعْر وشموع الذكريات. أول أمس دخلت الثورة المصرية المجيدة سنتها الثالتة. فعلت ذلك كما لو كانت تدخل نفقاً بلا نهاية. لا مجال هنا للإحتفاء ولا للشِعْر
يمكن لينا نـقــرنــوا الإعتراف بالآخر بالتسامح، الحياد، الإحترام أو التنويه، أو هاد الشي ضروري إيلا بغينا نـتـعايشوا مع بعضياتنا، لا فى إطار الحياة الزوجية، الدراسة، الخدمة ولا ّ فى الفضاء العام، الإعتراف بالآخر ما كـيـدلّ غير على حسن الخلق أو الأعمال النبيلة، لأنه إيلا
صرح رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، للصحافة، عقب تعيين كتائب الولاة والعمال الجدد، قائلا: «إنني لم أبد أية ملاحظة على لائحة العمال والولاة التي قدمها وزير الداخلية إلى رئاسة الحكومة». صرح رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، للصحافة، عقب تعيين كتائب الولاة والعمال
كنت أظن أن المطر زائر مهذّب يخبرك بقدومه برسالة مع الريح ويمهلك أياما لتتدبَّر حطبا للتدفئة؛ فاكتشفت بأنه فوضوي يأتي بلا موعد مسبق، ليفاجئك عاريا ومتعثرا في طريق مكتظ بالوحل.. كنت أصدق قدومه من الخطوط المتقطعة والسريالية على خريطة النشرة الجوية، وصرت اليوم أتفقدُّ
هل بإمكان الاستفتاء الدستوري الأخير أن ينقل مصر إلى واقع الاستقرار السياسي كما يعتقد البعض؟ الظروف العامة التي أحاطت بالاستفتاء تقول العكس والمعطيات المتوفرة تؤكد أن المسلسل المصري لن تكون نهايته كما يريد من ساهموا في إخراج هذا المسلسل..كيف ذلك؟ هل بإمكان الاستفتاء
بعد ما يقارب الثلاث سنوات من أحداث «الربيع العربي»، سواء في تونس أو مصر، لم تبرز بعد الملامح النهائية للجمهوريات الثانية، فخصوصية الحالة الثورية العربية بعد ما يقارب الثلاث سنوات من أحداث «الربيع العربي»، سواء في تونس أو مصر، لم تبرز بعد الملامح النهائية