هل بإمكان الاستفتاء الدستوري الأخير أن ينقل مصر إلى واقع الاستقرار السياسي كما يعتقد البعض؟ الظروف العامة التي أحاطت بالاستفتاء تقول العكس والمعطيات المتوفرة تؤكد أن المسلسل المصري لن تكون نهايته كما يريد من ساهموا في إخراج هذا المسلسل..كيف ذلك؟ هل بإمكان الاستفتاء
بعد ما يقارب الثلاث سنوات من أحداث «الربيع العربي»، سواء في تونس أو مصر، لم تبرز بعد الملامح النهائية للجمهوريات الثانية، فخصوصية الحالة الثورية العربية بعد ما يقارب الثلاث سنوات من أحداث «الربيع العربي»، سواء في تونس أو مصر، لم تبرز بعد الملامح النهائية
من الملاحظ ان فهم الاحتجاج بالمغرب قد أخذ منحا آخرا في الآونة الأخيرة، فبعد أن كان الأمر يقتصر على رفع الشعارات في وجه السياسيين ومزجها بالزعيق و الصفير أصبحنا نشهد محاصرات و اعتداءات جسدية مباشرة و التي كان آخر ضحاياها نبيل بن عبد الله الذي كادت أن تكسر جمجمته
ما نشاهده اليوم من معاناة لإخواننا بليبيا وبالشرق الأوسط يحثنا على التفكير الرصين وعلى التمعن لإيجاد ثم اقتراح سبل بديلة وسلمية تجنبا لويلات الصدامات المسلحة من أجل تغيير السلطة دون تحقيق أي قفزة نوعية.
يبدو المشهد وكأنه جزء من فيلم تاريخي يعود إلى العهد الأموي أو العباسي أو العثماني أو المريني أو الموحدي أو السعدي، وليس واقعة طرية حدثت قبل أسابيع في القرن الـ21 بالقصر الملكي في الدار البيضاء.
سجلن للتاريخ بأنني كنت مواطنا صالحا، وبأنِّي جاهدت في سبيل النساء بفحولتي، وبأنني لم أفرط في شبر أو ساق أو شفة من جغرافيا الجسد الأنثوي.. فهل تُنكرن؟
Le projet de révision de la Loi 10-94 relative à l’exercice de la médecine ouvrira la voie à la libéralisation des capitaux des cliniques, aux investisseurs. En d’autres termes, c’est un nouvel acte dans le processus de privatisation de la santé au Maroc.
Depuis que le Chef du gouvernement, Abdelilah Benkirane a fait allusion aux appartements de Paris possédés par la députée istiqlalienne Yasmina Baddou, une guerre de déclarations s’est déclenchée. Accusations, démentis et sorties médiatiques sont devenus le pain quotidien du Marocain lambda.
غـير كـيحصل الضعيف، المهزوز، ما يـلقى مـْـنـاين إدوز، لأنه كـيـعرف غير لوطى، كـيـتهم اللي ما مـتــّـافقش مـعاه فى الـرّي بأنه تآمر عليه، أو حزب العدالة أو التنمية التركي بحال عشيقـو فى المـغـرب، بجوجهم غير كـتـحـفى ليهم كـيـعـوّضوا النـّـهار باللـيل، النــّـور بالظلام،
J’aurais voulu vous souhaiter joyeuse et heureuse année 2014, avec tout le tralala des meilleures vœux et tout ce qui va avec. Mais, je ne vais pas le faire, pour deux simples raisons. La première, c’est que cela ne vous apportera pas grand-chose, ni améliorer votre sort non plus ni, le cas échéant, l’amocher plus qu’il l’est déjà. Pour la deuxième raison, c’est que je ne suis pas expert en