إستفاق كثير من القادة العرب على واقع جديد في العلاقات الإيرانية الأمريكية خاصة و الغربية عامة أصاب الكثير منهم بقلق و إحباط . فقد أثبتت إيران أنها أكثر قدرة على المناورة، و أشد استعدادا للتنازل عما أوهمت العديد منهم بأنه مصالحها الإستراتيجية و مبادئها الأيديولوجية الثورية
النكات المغـلــّـفـين بالعنف، التهجم أو العدوانية ضد مجموعة من الناس ولا ّ أشخاص، ديما مرتابطين بمحاولة معيرة أو تكريس نظرة معينة، كـولــّـها حقر، ذل أو تجريح فى حق الآخر.
تكاد الضربات المتتالية التي تتعرض لها نظرية داروين بسبب الاكتشافات الجديدة تحيلها على رف النسيان، فبالرغم من المحاولات اليائسة التي يقوم بها أنصار هذه النظرية العتيدة، و تشبثهم المستميت بأسمالها، و محاولة تجميل وجهها و لو بتلفيق الأدلة كما سنرى في المقال، إلا أن
هل يكفينا الحلم لنكتب، أم نحتاج إذناً مُسبقاً وصكَّ غفران من حُرَّاس المعبد؟ هل يكفي قلمُ حبرٍ طري لاقتراف خطّ رأي على ورق، أم يتطلب الأمر تعبئةً نضالية مضاعفة من رصيد سنوات الرصاص؟ هل يكفينا الحلم لنكتب، أم نحتاج إذناً مُسبقاً وصكَّ غفران من حُرَّاس المعبد؟ هل يكفي
كان لزعيم حزب القوات الشعبية شجاعة أن يطالب بالمساواة في الإرث وبتجريم تعدّد الزوجات واغتصاب القاصرات، وهو ما جرّ عليه كالعادة في مثل هذه المواقف التهجمات السمجة والسطحية لحراس التقليد وكهنة المعبد القديم، أولائك الذين يقتاتون من التخلف، ولا يجدون لهم من هوية في
حزب العدالة والتنمية لم يعد ملكا لأعضائه فقط؛ وإنما أصبح ملكا لجميع المغاربة الذين من حقهم أن يعرفوا ما يجري داخله، خصوصا في المحطات التي تعنى بتقييم أداء الحزب وهو يقود تجربة حكومية في ظرفية سياسية دقيقة...
فرح كبير عم الشارع والمقهى والبيوت والحافلات وغرف الدردشة وحائط الفايسبوك وملايين المكالمات الهاتفية والرسائل القصيرة... فريق الرجاء البيضاوي، بفوزه على البرازيل وتأهله إلى نهائيات كأس العالم للأندية، نقل الناس من إحباط السياسة و«قرف» السياسيين، إلى الإحساس
تناقش هذه الأيام لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب مشروع القانون التنظيمي المتعلق بتنظيم وتسيير الحكومة، و ذلك بحضور ومتابعة وزير الدولة السيد عبد الله باها الذي كُلف بتقديم المشروع المعد من طرف الحكومة. تناقش هذه الأيام لجنة العدل والتشريع بمجلس النواب مشروع القانون
Cap Démocratie Maroc, une association défendant la démocratie, l’Etat de droit et les droits de l’Homme, appelle les jeunes marocains à aller s’inscrire sur les listes électorales. Il sera possible de le faire jusqu'au 31 décembre 2013.
على عكس ما ذهبت إليه بعض التحليلات فإن مشروع القانون التنظيمي المتعلق بسير عمل الحكومة الذي تقدمت به الحكومة إلى مجلس النواب، ولازال في طور المناقشة العامة داخل لجنة العدل والتشريع، تضمن تنصيصا صريحا على عدم جواز الجمع بين منصب حكومي وإدارة نشاط تجاري..