لنشد الرحال من املشيل عبر الطريق الى تنغير، طريق يصرون على تسميتها معبدة وما هي بمعبدة، ونترك وراءنا حكايات مقاومة الموت لتعود املشيل الى صمتها ووحدتها المعتادين…نعود ونحن على يقين أن الأسطورة التي لايمكن نفيها هي في تمكن ساكنة تلك المناطق من مقاومة الطبيعة والسياسات
قضية دانييل كالفان Daniel GALVAN، "مغتصب الأطفال"، ليست الفضيحة الجنسية الوحيدة التي عرفها المغرب في العقد الأخير وكان بطلها أجنبياً. هناك حالات متعددة لأجانب اختاروا المغرب كوجهة مفضلة لإشباع غرائز مريضة وكقِبلة جنسية، بدون أن تكون هناك ضرورات مهنية اقتضت تنقلهم إلى المغرب
"سكان امسمرير مقصيون حتى من التبرع بالدم." موقع دادس أنفو ينقل أهم تصريحات هنو أوماروش التي أدلت بها للموقع خلال الزيارة التي قمنا بها إلى تيلمي. هنو أوماروش المرأة الأمازيغية من عمق المغرب العميق التي نطقت حين اختار الكثيرون الصمت والسكوت عن الواقع.
هل من تقنين أيها السلطات ؟؟؟ استبداد العادات الاجتماعية : تعيش المدن المغربية خلال العطل الصيفية على إيقاع أعراس بالجملة ، تنفث ضجيجها المدوي عبر مكبرات الأصوات عبر العديد من الأحياء ليل نهار مغطية بذلك على ضجيج السيارات والطائرات و المعامل الصغرى
لا شك أننا اليوم على وشك ولوج حقبة جديدة من التاريخ، حقبة مختلفة كل الإختلاف عما ورثناه من سلفنا غير الصالح. وما ذلك بصعب إذا ما تحلينا بالصدق وبحسن النية
ما جرى مؤامرة كبيرة وخطة جهنمية ستستعمل غدا في دول أخرى لإجهاض التحول الديمقراطي الهادئ من قبل «الدولة العميقة». ولكي نفهم أكثر كيف تحبك مثل هذه المؤامرات التي لا تصدقها العقول المبهورة بالأضواء والشعارات والضجيج والإعلام وصناعة الكذب، سنرجع إلى التاريخ عله ينير لنا
Tout a été dit, ou presque, sur le discours du roi du 20 août 2013. Le message, les mots, le ton et jusqu’à la portée du discours ont été analysés, scrutés, décortiqués et ont servi à livrer une vision de la volonté royale concernant la réforme de l’éducation nationale. Bref, le dossier de la réforme de l’enseignement devient une priorité pressante. Le
"لدي حلم بأن يأتي يوم من الأيام يعيش فيه أطفالي الأربعة في نظام لا يكون فيه الحكم على الناس بحسب ألوانهم، ولكن بحسب أخلاقهم".
"لا داعي للتصويت على الله فهو لم يرشح نفسه"، هكذا خاطب أحد المثقفين المصريين مواطنيه الذين استغربوا لقيام بعض مرشحي الإخوان والسلفيين في الانتخابات المصرية بنعت أنفسهم بـ"المرشح الرّباني" و"المرشح الإلهي" إلى غير ذلك من الألقاب السريالية، والصفات المثيرة للسخرية.
ماعاد الملك شابا، ولا عهده عهدا جديدا، أكمل الجالس على العرش إلى عقده الخامس وصار اقرب الى الكهولة منه إلى الشباب، لقد أمضى ١٤ السنة في السلطة بحلوها ومرها، وماعاد المغاربة يسعون إلى اكتشاف من يحكمهم، صاروا يعرفون ملكهم وصار هو يعرفهم ويعرف ما يريدون وما لا يريدون ،وفي