لا نتوفر لحد الآن على دراسات دقيقة في ما يخص القبلة، لذتها، تداعـياتها ومـيكانيزمات التهافت عليها من طرف الناس في العالم بأسره، ما يمكن القـول هو أننا نتقاسم هذه الشعائر والطقوس مع القرود، مع الشمبانزي بالأخـص، مع الفارق أنه يقبل على القبلة كلما تفادى الخلافات وعم الصلح،
لا خبرَ صحيح في البلد، لا ناطق رسمي ينطقُ الحقيقة، ولا حق في الوصول إلى معلومة، ولا هاتفَ يجيبُ ..الأسئلة معلقة، واللغة خشبٌ، والبلاغات الباردة تخنق الأنفاس، ولا خبرَ إلا الضجر..
عندما كانت العديد من الفضائيات العربية تنشر أشرطة أسامة بن لادن وأيمن الظواهري، لم يكن أحد يتهمها بنشر الإرهاب أو تقديم يد المساعدة للإرهابيين..لأن وظيفة هذه المؤسسات الإعلامية ـ بكل بساطة ـ هو الإخبار، ولا يتصور أن تتحول إلى قناة للتحريض على الإرهاب إلا في ذهن جورج بوش
علي أنوزلا، مدير موقع (لكم) الإخباري، يوجد رهن الاعتقال، والسبب المُدلى به، رسميا، هو إقدام الموقع على وضع رابط فيديو منسوب إلى تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي. الفيديو يدعو إلى الجهاد ضد نظام الحكم المغربي ويتوعده بالويل والثبور ويُعَدِّدُ ما يعتبره خطايا النظام
Mais pourquoi tant de vide occupe t-il tant de place dans notre vie ? Il y a quelques semaines encore, personne ne connaissait cette veille fille. Suite à un buzz quasi national sur une phrase d’une sottise monumentale, elle est devenue une icône médiatique. Pourquoi ? Pour rien ou presque. Parce qu'elle a dit "Sina handsome like ange !" sur Youtube.
اعتقال ومتابعة الإعلامي علي أنوزلا بتهمة الإرهاب ليس "نكوصا" ولا "عودة إلى الوراء"، كما أعلن البعض، بل هو في الحقيقة بقاء على العهد ووفاء بالقصد، أي تجسيد لجوهر "المخزن" الذي هو الثابت الذي لا يتغير، رغم تغيّر الألوان والأشكال الخارجية.يعلم الجميع بأن أنوزلا لا يعاقب بسبب
Nous avons, parmi les différents consensus atypiques qui gouvernent ce pays, cette quasi-croyance religieuse que le remède à un problème local (ou national) découle forcément d’une intervention publique. Le dogme ici n’est pas de croire que cette intervention est toujours bénéfique, mais que résoudre ce problème implique une dépense publique toujours plus importante.
تنشر جريدة (المساء)، عبر حلقات مشوقة ومثيرة، استجوابًا مع السيد عبد الله القادري (ضابط متقاعد ورئيس حزب) يسترجع من خلاله الرجل ذكرياته. كلام القادري يجب أن يُؤخذ، طبعا، بنوع من الحذر والاحتياط، فقد تدفع الرغبة في تصفية الحساب مع منافسين وخصوم وزملاء متفوقين أو النزعة
لا تدري نَفْسٌ متى تُعتقلُ غداً، ولا بأي تُهمةٍ تُحاكَم، وحدهم العليمون..نحن متأكدون فقط، من نزول القضاء ونسألهم اللطف فيه. فقدرُنا مسطَّرٌ سلفا، ورقمُ زنزانتنا معروف، صورُنا من اليسار واليمين والأمام التقطتْها عدسةٌ خفية ورُتبت بعنايةٍ في ملف خاص، الكتيبة التي ستتكلف
تملكني ملف "علي أنوزلا "وسيطر على اهتمامي رغما عني نظرا لحجم الظلم الذي يلف هذه النازلة التي زلزت أوهام الاستثناء المغربي ،رائد التغيير الديموقراطي الناعم منذ عشريات من الزمن والسباق إلى سقي "أزهار الربيع " قبل أن يحل موسمه على المنطقة كما تدعي الأبواق الرسمية وشبه