Le Maroc est, depuis longtemps, fermement engagé dans la lutte contre le travail des enfants. Aujourd’hui, cet engagement se renforce, à travers, notamment, la ratification de deux conventions internationales.
جاء في التقرير الذي أعده الزميل إسماعيل عزام صحفي بجريدة هيسبريس عن المناظرة القديمة التي جمعت بين الشيخ محمد الغزالي ـ رحمه الله ـ والمفكر العلماني المقتول فرج فودة على لسان هذا الأخير : " إن الإسلام الدين في أعلى عِلّيين، ولا أحد يختلف على ذلك، إلا أن الدولة، كيان سياسي
تمخض أخيرا جبل الحكومة ليلد ما هو أقل من الفأر، فبالنظر إلى انتظارات المرحلة، تعدّ التشكيلة المعلنة أشبه بركام من الضمادات فوق كسر لا ينجبر. لقد رافق الحكومة الثانية صخب وجلبة ومعارك كلامية أقرب إلى الغوغائية، انتهت كلها إلى لا شيء، إلا ما كان من الاحتفاء بـ"عفاريت" يبدو
تراكمت الأحداث في الأيام الأخيرة و توالت حتى استعصى على المرء متابعتها بعين التعقل و استصاغتها كما ينبغي أن تستصاغ. لكن ما يميز كل هذا الزخم من الأحداث هو بروز أشكال جديدة للتضامن، قد تجانب الموضوعية في بعض الأحيان و قد تكتسي طابعا من الغرابة في أحايين عديدة.
في زحمة كل خيباتنا السياسية وتراجعنا الحقوقي، لم تجد جمعية تحمل اسم «المنظمة المتحدة لحقوق الإنسان والحريات العامة بالمغرب» إلا صورة قبلة افتراضية بين طفلين، لتحرك دعوى قضائية ضد قاصرين أبرياء
A l’annonce de la nouvelle version gouvernementale en cette journée bénie du 10 octobre, journée nationale de la femme, j’ai cru m’étouffer de joie ! Enfin presque ! Car vite fait, ma fonction cérébrale a repris et je me suis posée quelques questions.
شحال هادي ما كانش الوقت بحال دابا، كانوا بزاف ديال الحوايج يمكن ليهم يطراوْا اللي ما تقدّش تــصدّق اليوما. المهم، عـْـيى ما إقـلـّب التمساح على مراة اللي تواتيه، تـحــن ّ عــليه، ماشي بحال اللولة اللي خـذا، ما طاقاتـش تعيش معاه تحت سقـف واحد، أو ما مشات حتى هربات ليه من
طقس ديني أم مناسبة اجتماعية ؟ عيد الأضحى :ملك الأعياد تسميه العادات الاجتماعية بالعيد لكبير ، أي أنه يحتل عرش الأعياد الكثيرة : الوطنية منها والدينية .....ويستنفر من أجله الكثير من المال والوقت والجهد ... عدد كبير من المهاجرين سواء داخل الوطن أو خارجه يفضلون
قبلة الفايسبوك والمرافعة الطائشة لقد أشعلت قبلة مراهقي الناظور على الفايسبوك نقاشا عموميا حول مفهوم الحريات الفردية والعامة ومشروعية اعتقال هؤلاء القاصرين انطلاقا من تهمة تسمى ومنذ عقود حجرية ب "الإخلال بالحياء العام "
J’avais été consulté en 2012 par un collectif BDS (boycott, désinvestissement, sanctions) au Maroc sur un projet de loi BDS, ou anti-normalisation, et voici ce que j’avais proposé. Je n’ai pas l’impression que ce projet ai recueilli l’accord du collectif, et ne sais pas très bien ce qui en ressorti.