1. السذاجة السياسية و الديبلوماسية المغربية قبل الخطاب الملكي الأخير، الذي وضع بوضوح النقط على الحروف فيما يتعلق بأم قضايانا الوطنية: ملف الصحراء، تعاملت السياسة و الديبلوماسية المغربية بالكثير من السذاجة و اللاوعي السياسي مع أيديلوجية حقوق الإنسان. و تتمثل هذه السذاجة في
يضيق معنى الوطن، فيصير بحجم كرةٍ وصورةٍ فوتوغرافية وقميصٍ أحمرَ وهدفٍ في مرمى..يختنق صوتُ الوطن، فيصير صياحا نشازا وشعارا بلا صدى ولازمةَ نصرٍ في خاتمة أغنية شعبية..تضيع تفاصيل الوطن في سطحية الدلالات، وضجر التكرار، فيصير فقط، نشرةَ أخبار طويلة ويومَ عطلةٍ إضافي
في المدارس المغربية تنتهك يوميا مبادئ التعليم العصري وقواعد البيداغوجيا من طرف بعض المدرسين والمدرسات الذين لم يحظوا بما يكفي من التكوين يسمح لهم بإدراك فداحة بعض ما يؤتونه من سلوكات ماسة بكرامة التلاميذ ومبادئ المهنة التي يمارسونها. والسبب في ذلك ميل بعضهم إلى تغليب
ينفرد موقع دادس أنفو بالحوار مع النائب البرلماني علي اباسو، هذا الحوار الذي أجري باللغة الأمازيغية نقدم بعض أهم ما جاء فيه باللغة العربية.
«إذا كان المغاربة يريدون شخصا يصطدم بملكهم، فيجب عليهم أن يبحثوا عن شخص آخر غيري، فأنا لا أصلح لهذه المهمة»
يعتقد الكثير من السذج والبسطاء من المسلمين أن كلام المشايخ والفقهاء والدعاة كلام فصل، وصواب لا يأتيه الباطل، كيف لا وهم يتحدثون من مرجعية الدين بنصوصه "القطعية المحكمة" ؟ لكن تاريخ الإسلام والمسلمين ما زال إلى يومنا هذا يؤكد أن الكثير من كلام المشايخ والفقهاء والدعاة،
لا أشكك في صدق الشعور الإنساني لإلياس العمري حين صرح لجريدة «المساء» بأن علي أنورلا هو الأخ الذي لم تلده أمه..
بعد الإعلان عن التشكيلة الحكومية الجديدة، يحاول بنكيران، ضمنيا، الظهور بمظهر القائد السياسي الذي تصرف بشكل طبيعي ووفق المألوف وطبقا للقواعد المعمول بها في مثل هذه الحالات وحسب الأصول المعتمدة في مثل هذه الظروف؛ ويحاول بنكيران الإيحاء بأن أي شخص عاقل وُجِدَ في رئاسة حزب
Soufiane Sbiti, vice-président de CAPDEMA, s’exprime en son nom au sujet de la récente proposition de leur association mais aussi d’une nouvelle forme de militantisme qu’il va falloir faire évoluer.
غضبت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل من وصول آذان المخابرات الأمريكية إلى هاتفها، واتصلت بالرئيس الأمريكي باراك أوباما لتعاتبه وتقول له: «هذا عيب، الأصدقاء لا يتجسسون على بعضهم البعض».