تمثلات موروثة من زمن الرصاص تعتبر الشرطة “الواجهة المباشرة للدولة “وأكثرها التصاقا بالشعب. إلا أن هذا الالتصاق يطبعه التنافر وسوء الفهم في أغلب الأحيان. ذلك أن التمثلات السائدة وربما الموروثة من زمن “القمع والرصاص عن “رجال الأمن” ترتبط بالقمع والضرب والرشوة
تحيل المواطنة في أسمى معانيها على التعاون والتضامن والعيش المشترك باختلافاته وتناقضاته وإكراهاته وفرصه، والإقرار الإنساني والتعددية في إطار الوحدة الوطنية.
تعيش العلاقات المغربية الفرنسية اهتزازات منذ الأسبوع الماضي، بعد محاولة القضاء الفرنسي استدعاء مدير المخابرات المغربية عبد اللطيف الحموشي للاستماع إليه في قضايا تعذيب مفترض، بناء على شكايات تقدم بها مواطنون مغاربة يحملون الجنسية الفرنسية، وبعد نشر تصريح منسوب لسفير
في الأسبوع الأول من هذا الشهر، اعتبر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، بمناسبة قراره حول طلب حزب الاستقلال لحق الرد على مرور تلفزي للسيد رئيس الحكومة في الأسبوع الأول من هذا الشهر، اعتبر المجلس الأعلى للاتصال السمعي البصري، بمناسبة قراره حول طلب حزب الاستقلال لحق
في بلدان العالم الديمقراطي، يتنافس السياسيون انطلاقا من برامجهم ومشاريعهم ورؤاهم السياسية، ويتسابقون في خدمة المصالح العليا لبلدانهم، في احترام للقانون وللقيم الديمقراطية.
يمكن لينا نعتابروا اللغة كأهم وسيلة للتفاهم، أو عن طريقها كنتعرّفوا على الحب، الحنان أو الدفء العائلي اللي ضروري باش أنصنعوا بيه الناشئة أو مواطن، مواطنة الغـد، من خلالها غادي يعرف الدرّي الصغير يتعامل مع المحيط اللي كيعيش فيه، يستوعب المعلومات أو إوظــّـفها بطريقة
يرى المتتبعون للشأن الإفريقي أن منطقة الساحل والصحراء الإفريقية بالخصوص شهدت منذ نهاية الحرب الباردة صعود عدد من التهديدات الجديدة التي من شأنها الإضرار بمصالح الأفراد والجماعات والحكومات، وتأتي هذه التحديات الجديدة على المنطقة في خضم التحولات السياسية والاقتصادية التي
ليس سرّا ولا افتراء” القول أنّ باريس من أشهر مدن العالم في معدلات الدعارة المرتفعة وهي في نفس الوقت أكثر مدن العالم احتراما للحريات الفردية ولتطبيق شرعة الاعلان العالمي لحقوق الانسان منذ قيام الثورة الفرنسية وحتّى يومنا هذا!!!… لكن جمهورية فرنسا الحرّة
قبل أسابيع نشرت بهذا الموقع المحترم مقالا مطولا عن نظرية داروين يحمل عنوان: ما ذا بقي من نظرية داروين. ركزت فيه على الخطوط العامة التي وضعها تشالز داروين في كتابه: أصل الأنواع، و التناقضات التي اكتشفها كبار علماء الإحياء، و أن شجرة التطور التي رسمها داروين لا تستقيم علميا.
Chaque année, ils sont des centaines à plier bagage et à s’en aller. Non pas pour leurs vacances annuelles mais bien pour émigrer. Qu’ils soient ingénieurs, journalistes ou autres représentants de l’élite intellectuelle, ils ont tous décidé de quitter leur pays d’origine, pour renaître sous d'autres cieux.