Sommes-nous un peuple trop tolérant au point de tolérer l’humiliation des siens, au point d’accepter le viol de ses enfants, leur mort sous les décombres ? Ou bien c’est parce qu’on a la mémoire d’un poisson rouge ou que tout simplement on a tellement de malheurs et drames qui se succèdent, qu’un malheur nous fait oublier l’autre … Mais finalement un malheur, tout comme la joie, ne vient jamais seul.
التقاطُ صورٍ رفقة المشاهير صار موضة قديمة، الرائج اليوم هو أن تحظى بصورة وأنت تُعانق البؤساء والمهمشين، وأنت تتصدق عليهم، وأنت تكاد تنحني وكأنك توشك أن تفترش معهم الأرض.. التقاطُ صورٍ رفقة المشاهير صار موضة قديمة، الرائج اليوم هو أن تحظى بصورة وأنت تُعانق البؤساء
On va s’offusquer, s’indigner, pointer du doigt l’ennemi de toujours, le haïr fort pour dans une catharsis collective évacuer notre impuissance. On va poster des images ignobles d’enfants ensanglantés, de maisons éventrées, montrer la mort nue, froide, injuste, sans même réaliser que pour montrer autant l’horreur, devenue banale, il faut être anesthésiés.
إعلان التنظيم المعروف باسم «داعش» عن «خلافة إسلامية»، وتنصيب شخص أطلقوا عليه اسم «خليفة المسلمين» مع مطالبة المسلمين في العالم بمبايعته، أثار ردود فعل رافضة من مجموع ألوان الطيف الفكري والسياسي في العالم.. إعلان التنظيم المعروف باسم «داعش» عن
Le drame qui frappe la Palestine ces derniers jours soulève une impuissante indignation des peuples à travers le monde. Les gouvernants adoptent au mieux le ton diplomatique (qu'on peut résumer par 1 partout, balle au centre) quand ce n'est pas pour donner un permis de massacrer... les Palestiniens. Face à ce sentiment d'impuissance, certains citoyens tente de dénoncer au moins par les mots. Au Maroc, un étudiant de Sciences Po Rabat a voulu
في الأيام القليلة الماضية، استطاعت ثلاث صور فايسبوكية أن تصنع الحدث: الصورة الأولى عبارة عن رسم يجسد موقفا رافضا للقفة التي تُوزع في شهر رمضان، الثانية لمستشارة برلمانية وهي تمنح طفلة فقيرة وأمها «ياغورتاً» كهدية، ثم الثالثة للأمين العام لحزب الاستقلال وهو
»لأسباب عديدة، لها علاقة بطبيعة الثقافة السياسية السائدة، عادة ما ينحو النقاش العمومي ببلادنا تجاه البحث عن الطابع «الإجماعي» حيث يبدو الفاعلون وممتلكو سلطة «الكلام» داخل الساحة العامة، وهم يلوكون نفس الخطاب والمفردات، حتى أن خطاباتهم تبدو مجرد إعادة
في الحلقة الأولى سلطت الضوء على واقع التمزق الذي يسود العالم الإسلامي في مسألة الرؤيا و مخالفة ذلك الواقع للمقتضيات العلمية المرتبطة بالحقائق الجغرافية و الفلكية التي يهدي إليها العلم. و اليوم أعود- كما وعدجت- لمناقشة التعلات التي يتذرع بها المتشبثون بخيار التفرقة
صدرت في بداية عام 2013 عن دار النشر و الترجمة و التوزيع "جداول" ببيروت الترجمة العربية لكتاب الفيلسوف النمساوي هانس كوكلر "الشك و نقد المجتمع في فكر مارتين هيدجر". أعد الترجمة الدكتور حميد لشهب، باحث مغربي مقيم في النمسا، و صاحب الكثير من الترجمات من الألمانية إلى العربية في
(...) يبرر الجيش الإسرائيلي عدوانه الجديد وعمليات القتل والاعتقال والتنكيل التي يقودها ضد الفلسطينيين المدنيين الأبرياء، بـأنها تدخل في منطق الدفاع عن النفس! (...) يبرر الجيش الإسرائيلي عدوانه الجديد وعمليات القتل والاعتقال والتنكيل التي يقودها ضد الفلسطينيين المدنيين